مجموعة العمل – مخيم خان دنون
اشتكى سكان مخيم خان دنون الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق من استمرار انقطاع المياه عن منازلهم وحاراتهم لأيام وأسابيع عديدة، مما يضطرهم لشراء صهاريج المياه بأسعار مرتفعة.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن الأهالي يجدون صعوبة كبيرة في تأمين مياه الشرب بسبب انقطاعها المستمر لعدة أيام، مشيراً إلى أن هذه المشكلة منذ سنوات، إلا أنها لم تحل حتى اليوم. مضيفاً أن سكان المخيم يحاولون قدر الإمكان توفير المياه المتبقية في الخزانات والتي توشك على النفاد، من أجل الاستخدامات اليومية الأكثر ضرورية.
فيما يضيف ارتفاع أسعار صهاريج المياه التي يضطر سكان مخيم خان دنون لشرائها مجبرين بسبب أزمة المياه، عبء اقتصادي ومصروف جديد لم يكن بحسبانهم إضافة إلى غلاء المعيشة وانتشار البطالة في صفوفهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه".
وكان الأهالي طالبوا وناشدوا في وقت سابق من الجهات الحكومية ووكالة الأونروا العمل على حل مشكلة المياه بأسرع وقت، لكن مناشدتهم ذهبت أدراج الرياح في ظل عدم الاستجابة والتسويف والإهمال.
كما يشكو سكان مخيم خان دنون، منذ بداية الأحداث في سورية، من أزمات عديدة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم، ونقص الخدمات الأساسية فيه، وغلاء الأسعار, ونقص خدمات الصحة والطبابة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.
مجموعة العمل – مخيم خان دنون
اشتكى سكان مخيم خان دنون الذي يقع على مسافة 23 كيلومتر جنوب العاصمة السورية دمشق من استمرار انقطاع المياه عن منازلهم وحاراتهم لأيام وأسابيع عديدة، مما يضطرهم لشراء صهاريج المياه بأسعار مرتفعة.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن الأهالي يجدون صعوبة كبيرة في تأمين مياه الشرب بسبب انقطاعها المستمر لعدة أيام، مشيراً إلى أن هذه المشكلة منذ سنوات، إلا أنها لم تحل حتى اليوم. مضيفاً أن سكان المخيم يحاولون قدر الإمكان توفير المياه المتبقية في الخزانات والتي توشك على النفاد، من أجل الاستخدامات اليومية الأكثر ضرورية.
فيما يضيف ارتفاع أسعار صهاريج المياه التي يضطر سكان مخيم خان دنون لشرائها مجبرين بسبب أزمة المياه، عبء اقتصادي ومصروف جديد لم يكن بحسبانهم إضافة إلى غلاء المعيشة وانتشار البطالة في صفوفهم وعدم وجود مورد مالي ثابت يقتاتون منه".
وكان الأهالي طالبوا وناشدوا في وقت سابق من الجهات الحكومية ووكالة الأونروا العمل على حل مشكلة المياه بأسرع وقت، لكن مناشدتهم ذهبت أدراج الرياح في ظل عدم الاستجابة والتسويف والإهمال.
كما يشكو سكان مخيم خان دنون، منذ بداية الأحداث في سورية، من أزمات عديدة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم، ونقص الخدمات الأساسية فيه، وغلاء الأسعار, ونقص خدمات الصحة والطبابة، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة.
