مجموعة العمل - شمال سورية
تواصل ما يسمى الجبهة الشامية شمال سورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني "عطية محمد محمود" منذ قرابة شهر دون معرفة أسباب الاعتقال أو مكان اعتقاله.
وقالت عائلة محمود في رسائل وصلت لمجموعة العمل "منذ تهجيرنا من الغوطة الشرقية إلى الشمال السوري ونحن نقيم في قلعة المضيق.
وفي زيارة قام بها عطية لأحد الأصدقاء في عفرين، داهم عناصر مجموعة تابعة للجبهة الشامية بيت هذا الصديق بطريقة تشبيحية، واعتقلوا من في المنزل ومن بينهم عطية، وكان ذلك يوم 26 /7/ 2018.
وأوضحت العائلة أن نجلها في حالة اخفاء قسري فلا يوجد معلومات عن مكانه أو أسباب اعتقاله، وحمّلت الجبهة الشامية والمعارضة في الشمال مسؤولية اختطافه والحفاظ على حياته.
وهو من أبناء بلدة دير العصافير بريف دمشق ومن مواليد 1994، وكان قد هجر مع عدد من أفراد عائلته في الشهر الثالث إلى الشمال السوري ضمن موجات التهجير التي شملت آلاف المدنيين من دمشق وريفها وجنوبها.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي تختطف فيها المعارضة المسلحة شمال سورية لاجئين فلسطينيين، كان آخرها اعتقال اللاجئ الفلسطيني "حسام الدين حسن عبدالله حسن" لمدة ثلاثة أسابيع من قبل "هيئة تحرير الشام".
مجموعة العمل - شمال سورية
تواصل ما يسمى الجبهة الشامية شمال سورية اعتقال اللاجئ الفلسطيني "عطية محمد محمود" منذ قرابة شهر دون معرفة أسباب الاعتقال أو مكان اعتقاله.
وقالت عائلة محمود في رسائل وصلت لمجموعة العمل "منذ تهجيرنا من الغوطة الشرقية إلى الشمال السوري ونحن نقيم في قلعة المضيق.
وفي زيارة قام بها عطية لأحد الأصدقاء في عفرين، داهم عناصر مجموعة تابعة للجبهة الشامية بيت هذا الصديق بطريقة تشبيحية، واعتقلوا من في المنزل ومن بينهم عطية، وكان ذلك يوم 26 /7/ 2018.
وأوضحت العائلة أن نجلها في حالة اخفاء قسري فلا يوجد معلومات عن مكانه أو أسباب اعتقاله، وحمّلت الجبهة الشامية والمعارضة في الشمال مسؤولية اختطافه والحفاظ على حياته.
وهو من أبناء بلدة دير العصافير بريف دمشق ومن مواليد 1994، وكان قد هجر مع عدد من أفراد عائلته في الشهر الثالث إلى الشمال السوري ضمن موجات التهجير التي شملت آلاف المدنيين من دمشق وريفها وجنوبها.
يشار إلى أنها ليست المرة الأولى التي تختطف فيها المعارضة المسلحة شمال سورية لاجئين فلسطينيين، كان آخرها اعتقال اللاجئ الفلسطيني "حسام الدين حسن عبدالله حسن" لمدة ثلاثة أسابيع من قبل "هيئة تحرير الشام".
