مجموعة العمل - تركيا
أفاد مراسل مجموعة العمل شمال سورية أن إحدى العوائل المهجرة من جنوب دمشق إلى شمال سورية، تعرضت لإطلاق نار خلال عبورهم الحدود السورية التركية، مما أدى إلى قضاء الأم وطفلتها وإصابة الأب بجروح بليغة.
وأوضح مراسلنا أن الطفلة "سيدرا قرباش" قضت بعد إصابتها برصاص في الصدر، والأم "رهام الصالح"، فيما أصيب الشاب "حسين العلي" وتم نقله إلى المشفى.
ونقل المراسل عن مصادر مطلعة في الشمال السوري، أن الأم وابنتها دفنتا في قرية الرامي في جبل الزاوية شمال سورية، وسط حالة سخط بين المهجرين وإدانة لما يتعرضوا له من انتهاكات على الحدود التركية.
واتهم مقربون من العائلة وناشطون حرس الحدود التركية بإطلاق الرصاص على العائلة، فيما حمّل آخرون عصابات موالية للنظام السوري في مدن وبلدات أنطاكيا واسكندرون وكرخان والحربية والسويدية المسؤولية عن وقوع ضحايا خلال عبورهم للحدود التركية.
الجدير ذكره أن عمليات مشابهة وقعت سابقاً أدت إلى وقوع ضحايا من المهجرين خلال عبورهم الحدود، قضوا برصاص الجندرمة التركية وكان آخرهم الطفل " زين الدين زيبق " من مهجري جنوب دمشق.
مجموعة العمل - تركيا
أفاد مراسل مجموعة العمل شمال سورية أن إحدى العوائل المهجرة من جنوب دمشق إلى شمال سورية، تعرضت لإطلاق نار خلال عبورهم الحدود السورية التركية، مما أدى إلى قضاء الأم وطفلتها وإصابة الأب بجروح بليغة.
وأوضح مراسلنا أن الطفلة "سيدرا قرباش" قضت بعد إصابتها برصاص في الصدر، والأم "رهام الصالح"، فيما أصيب الشاب "حسين العلي" وتم نقله إلى المشفى.
ونقل المراسل عن مصادر مطلعة في الشمال السوري، أن الأم وابنتها دفنتا في قرية الرامي في جبل الزاوية شمال سورية، وسط حالة سخط بين المهجرين وإدانة لما يتعرضوا له من انتهاكات على الحدود التركية.
واتهم مقربون من العائلة وناشطون حرس الحدود التركية بإطلاق الرصاص على العائلة، فيما حمّل آخرون عصابات موالية للنظام السوري في مدن وبلدات أنطاكيا واسكندرون وكرخان والحربية والسويدية المسؤولية عن وقوع ضحايا خلال عبورهم للحدود التركية.
الجدير ذكره أن عمليات مشابهة وقعت سابقاً أدت إلى وقوع ضحايا من المهجرين خلال عبورهم الحدود، قضوا برصاص الجندرمة التركية وكان آخرهم الطفل " زين الدين زيبق " من مهجري جنوب دمشق.
