map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بعد 8 أيام من اعتقالها: تركيا تفرج عن العائلة الفلسطينية السورية وتنقلها إلى مخيم للاجئين بمدينة انطاكيا

تاريخ النشر : 28-08-2018
بعد 8 أيام من اعتقالها: تركيا تفرج عن العائلة الفلسطينية السورية وتنقلها إلى مخيم للاجئين بمدينة انطاكيا

مجموعة العمل – تركيا

أفرجت السلطات التركية صباح اليوم الثلاثاء عن العائلة الفلسطينية السورية التي اعتقلها حرس الحدود التركي يوم 19 آب من الشهر الجاري أثناء محاولة أفرادها عبور الحدود السورية التركية بطريق غير نظامية.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن العائلة الفلسطينية التي كانت محتجزة في سجن تربياز بمدينة انطاكيا التركية أفرج عنها بعد 8 أيام من اعتقالها، منوهاً إلى أنه تم ارسال العائلة إلى مخيم تابع للاجئين الفلسطينيين بمدينة انطاكيا وفيه عدد من العراقيين.

وقال مراسلنا إن العائلة المكونة من رجلين وامرأتين وطفلة رضيعة بعمر 8 أشهر، هم "جميل خليل امارة"، "غفران راتب حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل راتب حميد"، والطفلة "نايا أحمد محمد" (8 أشهر) من أبناء مخيم اليرموك المهجرين قسراً إلى الشمال السوري كانوا يسعون لدخول الأراضي التركية هرباً من شبح الحرب التي تخيم فوق مدينة إدلب، وبحثاً عن الأمن والأمان.  

هذا وما تزال السلطات التركية تواصل منع دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها بشكل قانوني، حيث تستمر سفاراتها بمنع إعطاء تأشيرة الدخول لهم وخاصة في لبنان ما يضطرهم لتعريض حياتهم للخطر ودخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.

 صورة: للطفلة نايا أحمد محمد 8 أشهر ووالدها

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10415

مجموعة العمل – تركيا

أفرجت السلطات التركية صباح اليوم الثلاثاء عن العائلة الفلسطينية السورية التي اعتقلها حرس الحدود التركي يوم 19 آب من الشهر الجاري أثناء محاولة أفرادها عبور الحدود السورية التركية بطريق غير نظامية.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن العائلة الفلسطينية التي كانت محتجزة في سجن تربياز بمدينة انطاكيا التركية أفرج عنها بعد 8 أيام من اعتقالها، منوهاً إلى أنه تم ارسال العائلة إلى مخيم تابع للاجئين الفلسطينيين بمدينة انطاكيا وفيه عدد من العراقيين.

وقال مراسلنا إن العائلة المكونة من رجلين وامرأتين وطفلة رضيعة بعمر 8 أشهر، هم "جميل خليل امارة"، "غفران راتب حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل راتب حميد"، والطفلة "نايا أحمد محمد" (8 أشهر) من أبناء مخيم اليرموك المهجرين قسراً إلى الشمال السوري كانوا يسعون لدخول الأراضي التركية هرباً من شبح الحرب التي تخيم فوق مدينة إدلب، وبحثاً عن الأمن والأمان.  

هذا وما تزال السلطات التركية تواصل منع دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها بشكل قانوني، حيث تستمر سفاراتها بمنع إعطاء تأشيرة الدخول لهم وخاصة في لبنان ما يضطرهم لتعريض حياتهم للخطر ودخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.

 صورة: للطفلة نايا أحمد محمد 8 أشهر ووالدها

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10415