map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

ماليزيا تستقبل عائلة فلسطينية سورية بعد احتجازها في مطارات عربية

تاريخ النشر : 30-08-2018
ماليزيا تستقبل عائلة فلسطينية سورية بعد احتجازها في مطارات عربية

مجموعة العمل - لندن 
رحّلت سلطنة عمان اللاجئ الفلسطيني السوري "فهد عودة" وزوجته وأطفاله إلى ماليزيا بعد موافقة الأخيرة استقبالهم، بعد أن تم ترحيله من الهند إلى الأردن ثم إلى مطار مسقط التي احتجزت فيه لعدة أيام.
وشهدت القضية تفاعلاً كبيراً بين الناشطين في أوروبا والدول العربية، وقام أبناء الجالية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في السلطنة بتأمين حاجيات العائلة الضرورية وتسهيل خروجهم من المطار إلى ماليزيا.
وكان عودة  قد خرج من سورية إلى الهند قبيل عام 2010 للدراسة وتخرج من جامعاتها وتزوج وأنجب ولدين وبنت، وبقي فيها ولم يعد إلى سورية بسبب أحداث الحرب إلى أن انتهت مدة الإقامة ولم يستطع تجديدها.
وبعد استخراجه جواز سفر فلسطيني للاستعمال الخارجي من السفارة الفلسطينية بسبب انتهاء مدة وثيقة سفره السورية، وبعد تأكيد السفارة الفلسطينية له بأن الأردن يستقبل حملة جوازات السلطة تم ترحيله إليها.
وفور وصول العائلة لمطار المكلة علياء في العاصمة الأردنية، احتجزه الأمن الأردني ومنعه من دخول أراضيه وعُزل عن زوجته وأطفاله، وعرضوا على زوجته البقاء في الأردن والدخول دون زوجها وأطفالها، لأنها تحمل جوازاً أجنبياً فرفضت.
وبعد ساعات من احتجاز الشاب الفلسطيني، رحّلته السلطات الأردنية إلى سلطنة عُمان لأنها محطة عبوره من الهند للأردن، واحتجز في سلطنة عمان وحاولت ترحيله من جديد إلى الهند لكن الأخيرة رفضت استقباله.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10424

مجموعة العمل - لندن 
رحّلت سلطنة عمان اللاجئ الفلسطيني السوري "فهد عودة" وزوجته وأطفاله إلى ماليزيا بعد موافقة الأخيرة استقبالهم، بعد أن تم ترحيله من الهند إلى الأردن ثم إلى مطار مسقط التي احتجزت فيه لعدة أيام.
وشهدت القضية تفاعلاً كبيراً بين الناشطين في أوروبا والدول العربية، وقام أبناء الجالية الفلسطينية والسفارة الفلسطينية في السلطنة بتأمين حاجيات العائلة الضرورية وتسهيل خروجهم من المطار إلى ماليزيا.
وكان عودة  قد خرج من سورية إلى الهند قبيل عام 2010 للدراسة وتخرج من جامعاتها وتزوج وأنجب ولدين وبنت، وبقي فيها ولم يعد إلى سورية بسبب أحداث الحرب إلى أن انتهت مدة الإقامة ولم يستطع تجديدها.
وبعد استخراجه جواز سفر فلسطيني للاستعمال الخارجي من السفارة الفلسطينية بسبب انتهاء مدة وثيقة سفره السورية، وبعد تأكيد السفارة الفلسطينية له بأن الأردن يستقبل حملة جوازات السلطة تم ترحيله إليها.
وفور وصول العائلة لمطار المكلة علياء في العاصمة الأردنية، احتجزه الأمن الأردني ومنعه من دخول أراضيه وعُزل عن زوجته وأطفاله، وعرضوا على زوجته البقاء في الأردن والدخول دون زوجها وأطفالها، لأنها تحمل جوازاً أجنبياً فرفضت.
وبعد ساعات من احتجاز الشاب الفلسطيني، رحّلته السلطات الأردنية إلى سلطنة عُمان لأنها محطة عبوره من الهند للأردن، واحتجز في سلطنة عمان وحاولت ترحيله من جديد إلى الهند لكن الأخيرة رفضت استقباله.

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10424