مجموعة العمل – مخيم السبينة
عاد عشرات الطلاب من أبناء مخيم السبينة بريف دمشق يوم 2 أيلول/ سبتمبر الجاري إلى مدارسهم لإكمال تحصيلهم التعليمي، وسط حالة من الأمل بمستقبل أفضل يعمه الأمن والسلام، وذلك بعد أن تعرض مخيمهم للقصف والدمار مما اضطر ذويهم للنزوح عن منازلهم وممتلكاتهم لمدة خمس سنوات، كانت مليئة بالمعاناة والتشرد والمأساة.
وكانت الأونروا أعادت في الشهر العاشر من عام 2017 افتتاح مدرستي صفورية و الصالحية- في مخيم السبينة بعد إغلاق زاد على الأربع سنوات، في حين زار نائب المدير العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) يوم 31/ 10/ 2107 منطقة سبينة ومخيّمها، حيث أطلع على الواقع المعيشي للاجئين الفلسطينيين الذين عادوا مؤخراً إلى منازلهم والصعوبات التي يوجهونها، كما تفقد خلال زيارته المنشآت التعليمية والمركز الصحي ومركز التنمية التابعة للوكالة، وآبار المياه والخزان الرئيسي المغذي للمخيّم.
وكان مخيم السبينة شهد عام 2013، اشتباكات عنيفة وتعرض لقصف شديد من قبل قوات النظام أدى إلى دمار أكثر من 80% من مبانيه تدميراً كلياً أو جزئياً، قبل أن يسيطر عليه النظام بتاريخ 17/11/2013.
ويقع مخيم السبينة في بلدة السبينة، على بعد 14 كم جنوب دمشق، وكان سكناً لحوالي (25000) من اللاجئين الفلسطينيين قبل بداية الحرب في سورية.
مجموعة العمل – مخيم السبينة
عاد عشرات الطلاب من أبناء مخيم السبينة بريف دمشق يوم 2 أيلول/ سبتمبر الجاري إلى مدارسهم لإكمال تحصيلهم التعليمي، وسط حالة من الأمل بمستقبل أفضل يعمه الأمن والسلام، وذلك بعد أن تعرض مخيمهم للقصف والدمار مما اضطر ذويهم للنزوح عن منازلهم وممتلكاتهم لمدة خمس سنوات، كانت مليئة بالمعاناة والتشرد والمأساة.
وكانت الأونروا أعادت في الشهر العاشر من عام 2017 افتتاح مدرستي صفورية و الصالحية- في مخيم السبينة بعد إغلاق زاد على الأربع سنوات، في حين زار نائب المدير العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) يوم 31/ 10/ 2107 منطقة سبينة ومخيّمها، حيث أطلع على الواقع المعيشي للاجئين الفلسطينيين الذين عادوا مؤخراً إلى منازلهم والصعوبات التي يوجهونها، كما تفقد خلال زيارته المنشآت التعليمية والمركز الصحي ومركز التنمية التابعة للوكالة، وآبار المياه والخزان الرئيسي المغذي للمخيّم.
وكان مخيم السبينة شهد عام 2013، اشتباكات عنيفة وتعرض لقصف شديد من قبل قوات النظام أدى إلى دمار أكثر من 80% من مبانيه تدميراً كلياً أو جزئياً، قبل أن يسيطر عليه النظام بتاريخ 17/11/2013.
ويقع مخيم السبينة في بلدة السبينة، على بعد 14 كم جنوب دمشق، وكان سكناً لحوالي (25000) من اللاجئين الفلسطينيين قبل بداية الحرب في سورية.