مجموعة العمل – مخيم السبينة
واصلت بلدية السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق ترحيل الركام والانقاض من أزقة وحارات مخيم السبينة الى خارج المخيم، وذلك بعد الشكاوى والمناشدات العديدة التي أطلقها سكانه حول استمرار وجود أنقاض الأبنية والتي تغلق حارات وشوارع المخيم وعدد من أحيائه.
واتهم حينها أبناء المخيم بلدية السبينة والمحافظة بالتقصير في إزالة الركام، والاكتفاء بإطلاق الوعود في كل مناسبة لفتح الطرقات وترحيل الأنقاض وعودة الأهالي للمخيم على هذا الوضع، علماً أن المحافظة أزالت قسماً بسيطاً من الأنقاض خلال الفترة الماضية.
وكان مخيم السبينة شهد عام 2013، اشتباكات عنيفة وتعرض لقصف شديد من قبل قوات النظام أدى إلى دمار أكثر من 80% من مبانيه تدميراً كلياً أو جزئياً، قبل أن يسيطر عليه النظام بتاريخ 17/11/2013، ويسمح بعودة جزء من سكانه إليه يوم 30 آب 2017.
ويقع مخيم السبينة في بلدة السبينة، على بعد 14 كم جنوب دمشق، وكان سكناً لحوالي (25000) من اللاجئين الفلسطينيين قبل بداية الحرب في سورية.
مجموعة العمل – مخيم السبينة
واصلت بلدية السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق ترحيل الركام والانقاض من أزقة وحارات مخيم السبينة الى خارج المخيم، وذلك بعد الشكاوى والمناشدات العديدة التي أطلقها سكانه حول استمرار وجود أنقاض الأبنية والتي تغلق حارات وشوارع المخيم وعدد من أحيائه.
واتهم حينها أبناء المخيم بلدية السبينة والمحافظة بالتقصير في إزالة الركام، والاكتفاء بإطلاق الوعود في كل مناسبة لفتح الطرقات وترحيل الأنقاض وعودة الأهالي للمخيم على هذا الوضع، علماً أن المحافظة أزالت قسماً بسيطاً من الأنقاض خلال الفترة الماضية.
وكان مخيم السبينة شهد عام 2013، اشتباكات عنيفة وتعرض لقصف شديد من قبل قوات النظام أدى إلى دمار أكثر من 80% من مبانيه تدميراً كلياً أو جزئياً، قبل أن يسيطر عليه النظام بتاريخ 17/11/2013، ويسمح بعودة جزء من سكانه إليه يوم 30 آب 2017.
ويقع مخيم السبينة في بلدة السبينة، على بعد 14 كم جنوب دمشق، وكان سكناً لحوالي (25000) من اللاجئين الفلسطينيين قبل بداية الحرب في سورية.
