map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أهالي مخيم العائدين بحماة يعتصمون أمام مستوصف الأونروا

تاريخ النشر : 19-09-2018
أهالي مخيم العائدين بحماة يعتصمون أمام مستوصف الأونروا

مجموعة العمل – مخيم العائدين حماة 

نظم العشرات من أهالي مخيم العائدين في مدينة حماة اعتصاماً يوم 17 أيلول الجاري  أمام مستوصف الأونروا  في المخيم، احتجاجاً  على قرار الإدارة الأمريكية وقف المساعدات المالية المقدمة للأونروا، وللمطالبة باستمرار تقديم المساعدات المالية لوكالة الغوث.

أكد المشاركون في الاعتصام على أن وقف الدعم المادي لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين (الاونروا) من قبل الولايات المتحدة، هو إعلان حرب سياسية واقتصادية ضد الشعب الفلسطيني، وتحطيم لحلم حق العودة إلى أرض الوطن، وتصفية للقرار 194 الذي أكد على حق العودة والتعويض واستعادة الممتلكات لكل لاجئ فلسطيني.  

كما عبر المعتصمون عن رفضهم القاطع لسياسة حرق الشعب الفلسطيني ،وتشتيه وتهجيره وتدميره، منوهين إلى أن قرار إنشاء الأونروا هو قرار دولي صدر عن الامم المتحدة عام 1949، ولا يمكن انهاء عملها إلا بقرار من الأمم المتحدة.

يشار أن سكان مخيم العائدين يشتكون من انتشار البطالة في صفوفهم وذلك بسبب الوضع الأمني المتوتر الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10525

مجموعة العمل – مخيم العائدين حماة 

نظم العشرات من أهالي مخيم العائدين في مدينة حماة اعتصاماً يوم 17 أيلول الجاري  أمام مستوصف الأونروا  في المخيم، احتجاجاً  على قرار الإدارة الأمريكية وقف المساعدات المالية المقدمة للأونروا، وللمطالبة باستمرار تقديم المساعدات المالية لوكالة الغوث.

أكد المشاركون في الاعتصام على أن وقف الدعم المادي لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين (الاونروا) من قبل الولايات المتحدة، هو إعلان حرب سياسية واقتصادية ضد الشعب الفلسطيني، وتحطيم لحلم حق العودة إلى أرض الوطن، وتصفية للقرار 194 الذي أكد على حق العودة والتعويض واستعادة الممتلكات لكل لاجئ فلسطيني.  

كما عبر المعتصمون عن رفضهم القاطع لسياسة حرق الشعب الفلسطيني ،وتشتيه وتهجيره وتدميره، منوهين إلى أن قرار إنشاء الأونروا هو قرار دولي صدر عن الامم المتحدة عام 1949، ولا يمكن انهاء عملها إلا بقرار من الأمم المتحدة.

يشار أن سكان مخيم العائدين يشتكون من انتشار البطالة في صفوفهم وذلك بسبب الوضع الأمني المتوتر الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10525