مجموعة العمل – تركيا
أفرجت السلطات التركية يوم أمس الخميس عن 15 لاجئاً فلسطينياً سورياً وهم: "جميل خليل امارة"، "غفران حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل حميد"، والطفلة "نايا "(8 أشهر)، "خالد محمود الخطيب"، و"أحمد عماد مصطفى"، وزوجته وابنته، و"عبد الرحمن محمود"، ونور خلف مع أطفالها الثلاثة، وذلك بعد 30 يوماً من اعتقالهم في مركز "كريت جندرما مركزي" بمدينة انطاكيا، بحجة دخولهم أراضيها بطريقة غير نظامية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن السلطات التركية أفرجت عن اللاجئين الفلسطينيين بعد تدخل جهات ومؤسسات فلسطينية رسمية وأهلية، منوهاً إلى أنه تم تسوية أوضاعهم القانونية وإعطائهم أوراق بيضاء يستطيعون التنقل فيها ضمن الأراضي التركية ريثما يحصلون على الكملك التي تخولهم العيش في تركيا بصفة لاجئين.
هذا وما تزال السلطات التركية تواصل منع دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها بشكل قانوني، حيث تستمر سفاراتها بمنع إعطاء تأشيرة الدخول لهم وخاصة في لبنان ما يضطرهم لتعريض حياتهم للخطر ودخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.
مجموعة العمل – تركيا
أفرجت السلطات التركية يوم أمس الخميس عن 15 لاجئاً فلسطينياً سورياً وهم: "جميل خليل امارة"، "غفران حميد"، "أحمد خالد محمد"، "أمل حميد"، والطفلة "نايا "(8 أشهر)، "خالد محمود الخطيب"، و"أحمد عماد مصطفى"، وزوجته وابنته، و"عبد الرحمن محمود"، ونور خلف مع أطفالها الثلاثة، وذلك بعد 30 يوماً من اعتقالهم في مركز "كريت جندرما مركزي" بمدينة انطاكيا، بحجة دخولهم أراضيها بطريقة غير نظامية.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل أن السلطات التركية أفرجت عن اللاجئين الفلسطينيين بعد تدخل جهات ومؤسسات فلسطينية رسمية وأهلية، منوهاً إلى أنه تم تسوية أوضاعهم القانونية وإعطائهم أوراق بيضاء يستطيعون التنقل فيها ضمن الأراضي التركية ريثما يحصلون على الكملك التي تخولهم العيش في تركيا بصفة لاجئين.
هذا وما تزال السلطات التركية تواصل منع دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها بشكل قانوني، حيث تستمر سفاراتها بمنع إعطاء تأشيرة الدخول لهم وخاصة في لبنان ما يضطرهم لتعريض حياتهم للخطر ودخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.