map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الإفراج عن فلسطيني من أبناء مخيم السبينة بعد عدة أيام من اختطافه

تاريخ النشر : 03-10-2018
الإفراج عن فلسطيني من أبناء مخيم السبينة بعد عدة أيام من اختطافه

مجموعة العمل – سوريا

أفرج مسلحون مجهولون الهوية عن اللاجئ الفلسطيني "أحمد م" من أبناء مخيم السبينة بريف دمشق، بعد أن قاموا باختطافه على طريق حماة مصياف يوم 25/ 9/ 2018 أثناء عودته من تركيا إلى العاصمة السورية دمشق.

ووفقاً لذوي أحمد أن المجموعات المسلحة أفرجت عن نجلهم يوم 28 أيلول/ سبتمبر من الشهر المنصرم  بعد أن دفعوا فدية للخاطفين تقدر بحوالي 50 مليون ليرة سورية.

من جانبها أكدت مصادر متعددة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، تسجيل العديد من حالات الخطف وطلب الفدية من اللاجئين الفلسطينيين في سورية، حيث تتركز تلك الحالات على أبناء الأسر المعروفة والميسورة من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في المدن السورية، فيما أكدت المصادر أن المسؤولين عن تلك العمليات غالباً هم إما من بعض المقربين من أجهزة الأمن السورية في مناطق سيطرة النظام، أو من المحسوبين على المعارضة السورية في مناطق المعارضة، حيث يقوم الخاطفون بمساومة ذويهم على مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم، فيما تتكتم معظم العائلات عن حوادث الاختطاف خوفاً على حياة أبنائها.

 يذكر أن مجموعة العمل كانت قد وثقت أكثر من (300) حالة اختفاء للاجئين الفلسطينيين لم تعرف عنهم أي تفاصل سواء أكانوا مفقودين أو مختطفين أو معتقلين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10589

مجموعة العمل – سوريا

أفرج مسلحون مجهولون الهوية عن اللاجئ الفلسطيني "أحمد م" من أبناء مخيم السبينة بريف دمشق، بعد أن قاموا باختطافه على طريق حماة مصياف يوم 25/ 9/ 2018 أثناء عودته من تركيا إلى العاصمة السورية دمشق.

ووفقاً لذوي أحمد أن المجموعات المسلحة أفرجت عن نجلهم يوم 28 أيلول/ سبتمبر من الشهر المنصرم  بعد أن دفعوا فدية للخاطفين تقدر بحوالي 50 مليون ليرة سورية.

من جانبها أكدت مصادر متعددة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية، تسجيل العديد من حالات الخطف وطلب الفدية من اللاجئين الفلسطينيين في سورية، حيث تتركز تلك الحالات على أبناء الأسر المعروفة والميسورة من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في المدن السورية، فيما أكدت المصادر أن المسؤولين عن تلك العمليات غالباً هم إما من بعض المقربين من أجهزة الأمن السورية في مناطق سيطرة النظام، أو من المحسوبين على المعارضة السورية في مناطق المعارضة، حيث يقوم الخاطفون بمساومة ذويهم على مبالغ مالية مقابل الإفراج عنهم، فيما تتكتم معظم العائلات عن حوادث الاختطاف خوفاً على حياة أبنائها.

 يذكر أن مجموعة العمل كانت قد وثقت أكثر من (300) حالة اختفاء للاجئين الفلسطينيين لم تعرف عنهم أي تفاصل سواء أكانوا مفقودين أو مختطفين أو معتقلين.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10589