map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الإعلان تقديم خدمات تأهيليّة أساسية لذوي الإعاقة من المهجرين السوريّين في لبنان

تاريخ النشر : 06-10-2018
الإعلان تقديم خدمات تأهيليّة أساسية لذوي الإعاقة من المهجرين السوريّين في لبنان

مجموعة العمل – لبنان

أعلنت جمعية الصندوق الدولي للتأهيل (WRF) عن تقديم مساعدات وخدمات تأهيليّة أساسية تستهدف ذوي الإعاقة من المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريّين ونظرائهم في المجتمعات المضيفة في كافة أنحاء لبنان، يمتدّ لستّة أشهر تنتهي في 31 كانون الاول 2018، بهدف مساعدتهم على تطوير واقعهم الصحي والحياتي والاقتصادي".

ونوه القائمون على إدارة الجمعية أن المشروع الذي يتم تنفيذه بفضل هبة من الصندوق الإنساني للبنان (Emergency Response Fund) التابع  لمنظمة الأمم المتحدة يهدف إلى تغطية ثغرات في المساعدات الإنسانية التأهيلية الطارئة للأشخاص ذوي الإعاقة، تتمثّل في تزويد الأشخاص الذين يعانون من بتر أوتشوّهات أوقصور حركي بمعينات حركيّة، ومعالجة فيزيائيّة وانشغاليّة، ولوازم تأهيليّة، ومن إعاقات بصريّة بمعينات بصريّة (بالأخصّ نظّارات طبّيّة، وعصي للمشي وعدسات مكبّرة...)، وكذلك ممن يشكون من إعاقات سمعيّة بسمّاعات وجلسات تحضيريّة لتقويم النطق.

إلى ذلك لا يزال اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سورية والذي يقدر تعدادهم بحوالي (31) ألف، بحسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية كانون الأول عام 2016، يعانون من أوضاع معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر موارد مالية ثابتة وصعوبة تكاليف الحياة في لبنان.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10604

مجموعة العمل – لبنان

أعلنت جمعية الصندوق الدولي للتأهيل (WRF) عن تقديم مساعدات وخدمات تأهيليّة أساسية تستهدف ذوي الإعاقة من المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريّين ونظرائهم في المجتمعات المضيفة في كافة أنحاء لبنان، يمتدّ لستّة أشهر تنتهي في 31 كانون الاول 2018، بهدف مساعدتهم على تطوير واقعهم الصحي والحياتي والاقتصادي".

ونوه القائمون على إدارة الجمعية أن المشروع الذي يتم تنفيذه بفضل هبة من الصندوق الإنساني للبنان (Emergency Response Fund) التابع  لمنظمة الأمم المتحدة يهدف إلى تغطية ثغرات في المساعدات الإنسانية التأهيلية الطارئة للأشخاص ذوي الإعاقة، تتمثّل في تزويد الأشخاص الذين يعانون من بتر أوتشوّهات أوقصور حركي بمعينات حركيّة، ومعالجة فيزيائيّة وانشغاليّة، ولوازم تأهيليّة، ومن إعاقات بصريّة بمعينات بصريّة (بالأخصّ نظّارات طبّيّة، وعصي للمشي وعدسات مكبّرة...)، وكذلك ممن يشكون من إعاقات سمعيّة بسمّاعات وجلسات تحضيريّة لتقويم النطق.

إلى ذلك لا يزال اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من سورية والذي يقدر تعدادهم بحوالي (31) ألف، بحسب إحصائيات الأونروا حتى نهاية كانون الأول عام 2016، يعانون من أوضاع معيشية قاسية نتيجة شح المساعدات الإغاثية وعدم توفر موارد مالية ثابتة وصعوبة تكاليف الحياة في لبنان.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10604