مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
واصل المهجرون الفلسطينيون قسراً إلى الشمال السوري اعتصامهم في مخيم دير بلوط لليوم 11 على التوالي وذلك احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية المزرية التي يعانون منها داخل المخيم الذي يفتقر لأدنى متطلبات الحياة الإنسانية، منه داخل المخيم.
من جانبهم أكد المعتصمون على الاستمرار في الاعتصام حتى تحقيق مطالبهم المتمثلة بتقديم المساعدات الإغاثية والمالية والطبية لهم، وتحسين الخدمات في المخيم، حيث يشتكي المهجرون من سوء أوضاعهم المعيشية، وعدم توفر الماء الصالح للشرب في المخيم، وفقدان مادة الخبز وشح المساعدات الإغاثية والمالية المقدمة لهم.
بدورهم عبر عدد من الناشطين عن خيبتهم وغضبهم من تجاهل السلطة والفصائل الفلسطينية والأونروا لمصير أبناء شعبهم وعدم مد يد العون والمساعدة لهم.
إلى ذلك لا تزال تتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين إلى الشمال السوري، ويعيشون أوضاعاً إنسانية مزرية، نتيجة ضعف الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها للمستلزمات المعيشية والسكنية، إضافة إلى تشتيت العائلات وتفريقها بين مراكز إيواء مختلفة.
مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
واصل المهجرون الفلسطينيون قسراً إلى الشمال السوري اعتصامهم في مخيم دير بلوط لليوم 11 على التوالي وذلك احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية المزرية التي يعانون منها داخل المخيم الذي يفتقر لأدنى متطلبات الحياة الإنسانية، منه داخل المخيم.
من جانبهم أكد المعتصمون على الاستمرار في الاعتصام حتى تحقيق مطالبهم المتمثلة بتقديم المساعدات الإغاثية والمالية والطبية لهم، وتحسين الخدمات في المخيم، حيث يشتكي المهجرون من سوء أوضاعهم المعيشية، وعدم توفر الماء الصالح للشرب في المخيم، وفقدان مادة الخبز وشح المساعدات الإغاثية والمالية المقدمة لهم.
بدورهم عبر عدد من الناشطين عن خيبتهم وغضبهم من تجاهل السلطة والفصائل الفلسطينية والأونروا لمصير أبناء شعبهم وعدم مد يد العون والمساعدة لهم.
إلى ذلك لا تزال تتواصل معاناة مئات العائلات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين إلى الشمال السوري، ويعيشون أوضاعاً إنسانية مزرية، نتيجة ضعف الخدمات الأساسية في مراكز الإيواء الذين أجبروا على النزوح إليها وافتقارها للمستلزمات المعيشية والسكنية، إضافة إلى تشتيت العائلات وتفريقها بين مراكز إيواء مختلفة.