قضى اللاجئ الفلسطيني "مروان وجيه الخطيب " في أحد مشافي دمشق بعد خروجه من مخيم اليرموك المحاصر للعلاج ، يشار إلى أن مخيم اليرموك يعاني من ضعف شديد على المستوى الطبي ومستلزماته ، حيث أن مشفى فلسطين هو المشفى الوحيد الذي لايزال يعمل في مخيم اليرموك ولكن بإمكانيات متواضعة ، نتيجة استمرار حصار الجيش السوري والقيادة العامة للمخيم منذ 612 يوم على التوالي ، ومنع دخول المستلزمات الطبية والأدوية والكوادر الاختصاصية ، مما خلف ضحايا فضلاً عن الجوع ووثقت مجموعة العمل أسماء 172 ضحية قضوا بسبب الجوع ونقص الرعاية الطبية .
قضى اللاجئ الفلسطيني "مروان وجيه الخطيب " في أحد مشافي دمشق بعد خروجه من مخيم اليرموك المحاصر للعلاج ، يشار إلى أن مخيم اليرموك يعاني من ضعف شديد على المستوى الطبي ومستلزماته ، حيث أن مشفى فلسطين هو المشفى الوحيد الذي لايزال يعمل في مخيم اليرموك ولكن بإمكانيات متواضعة ، نتيجة استمرار حصار الجيش السوري والقيادة العامة للمخيم منذ 612 يوم على التوالي ، ومنع دخول المستلزمات الطبية والأدوية والكوادر الاختصاصية ، مما خلف ضحايا فضلاً عن الجوع ووثقت مجموعة العمل أسماء 172 ضحية قضوا بسبب الجوع ونقص الرعاية الطبية .