مجموعة العمل – تركيا
وزعت جمعية شمس للمرأة والطفل بالتعاون مع مؤسسة mycare الماليزية مادة الفحم على اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا، ووفقاً لأحد المتطوعين أنه تم توزيع 500 كغ لكل عائلة تقطن في مناطق الجنوب التركي وإسطنبول، وذلك بهدف مد يد العون والمساعدة لتلك العائلات والتخفيف من معاناتها الاقتصادية والمعيشية.
هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في تركيا من غياب كامل للمساعدات المقدمة من خلال الجهات الرسمية كالأونروا والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين، ولا يحصلون على المساعدات إلا عبر التواصل الشخصي مع الجمعيات الخيرية التركية أو بعض الجمعيات السورية، علماً بأن الجمعيات السورية عموماً نشاطها في الغالب موجّه إلى السوريين فقط، وهناك جمعيات محدودة جداً تساعد الفلسطينيين خصوصاً، مثل الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين (فيدار)، وبعض البلديات التركية بنحو محدود.
تشير إحصائيات غير رسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب 8 آلاف شخصاً، يعيش غالبيتهم أوضاعاً معيشيةً صعبةً ويعانون من قلة فرص العمل وانخفاض أجور العاملين.
مجموعة العمل – تركيا
وزعت جمعية شمس للمرأة والطفل بالتعاون مع مؤسسة mycare الماليزية مادة الفحم على اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا، ووفقاً لأحد المتطوعين أنه تم توزيع 500 كغ لكل عائلة تقطن في مناطق الجنوب التركي وإسطنبول، وذلك بهدف مد يد العون والمساعدة لتلك العائلات والتخفيف من معاناتها الاقتصادية والمعيشية.
هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في تركيا من غياب كامل للمساعدات المقدمة من خلال الجهات الرسمية كالأونروا والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين، ولا يحصلون على المساعدات إلا عبر التواصل الشخصي مع الجمعيات الخيرية التركية أو بعض الجمعيات السورية، علماً بأن الجمعيات السورية عموماً نشاطها في الغالب موجّه إلى السوريين فقط، وهناك جمعيات محدودة جداً تساعد الفلسطينيين خصوصاً، مثل الجمعية التركية للتضامن مع فلسطين (فيدار)، وبعض البلديات التركية بنحو محدود.
تشير إحصائيات غير رسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب 8 آلاف شخصاً، يعيش غالبيتهم أوضاعاً معيشيةً صعبةً ويعانون من قلة فرص العمل وانخفاض أجور العاملين.
