مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
واصل المهجرون الفلسطينيون قسراً إلى الشمال السوري للأسبوع الثالث اعتصامهم الذي نظموه يوم الاثنين 8/تشرين الأول/أكتوبر في مخيم دير بلوط احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية المزرية التي يعانون منها داخل المخيم الذي يفتقر لأدنى متطلبات الحياة الإنسانية، منه داخل المخيم.
وشدد المعتصمون على أنهم سيستمرون في اعتصامهم حتى يتم تلبية جميع مطالبهم، داعين المنظمات الإنسانية والدولية لزيارة المخيم للاطلاع على واقعهم المأساوي وتردي حالتهم المعيشية، كما طالبوا كافة وسائل الإعلام بتسليط الضوء بشكل مستمر على ما يعانون ونقل الحقيقة بتجرد للعالم أجمع.
وكان المعتصمين طالبوا أيضاً من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، بتحمل مسؤولياتها تجاههم وتقديم المساعدات الإغاثية والمالية والطبية التي كانت تقدم لهم في مناطق سكنهم في العاصمة دمشق.
الجدير بالذكر أن عدد الأسر المهجرة من جنوب دمشق التي تقطن في مخيم دير بلوط يبلغ حوالي 900 عائلة منهم ما يقارب 325 أسرة فلسطينية.
مجموعة العمل – مخيم دير بلوط
واصل المهجرون الفلسطينيون قسراً إلى الشمال السوري للأسبوع الثالث اعتصامهم الذي نظموه يوم الاثنين 8/تشرين الأول/أكتوبر في مخيم دير بلوط احتجاجاً على تردي أوضاعهم المعيشية المزرية التي يعانون منها داخل المخيم الذي يفتقر لأدنى متطلبات الحياة الإنسانية، منه داخل المخيم.
وشدد المعتصمون على أنهم سيستمرون في اعتصامهم حتى يتم تلبية جميع مطالبهم، داعين المنظمات الإنسانية والدولية لزيارة المخيم للاطلاع على واقعهم المأساوي وتردي حالتهم المعيشية، كما طالبوا كافة وسائل الإعلام بتسليط الضوء بشكل مستمر على ما يعانون ونقل الحقيقة بتجرد للعالم أجمع.
وكان المعتصمين طالبوا أيضاً من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، بتحمل مسؤولياتها تجاههم وتقديم المساعدات الإغاثية والمالية والطبية التي كانت تقدم لهم في مناطق سكنهم في العاصمة دمشق.
الجدير بالذكر أن عدد الأسر المهجرة من جنوب دمشق التي تقطن في مخيم دير بلوط يبلغ حوالي 900 عائلة منهم ما يقارب 325 أسرة فلسطينية.
