تجمعت عشرات العائلات الفلسطينية من أبناء مخيم الحسينية على مشارف منطقة الحسينية على أمل الدخول إلى مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم، وذلك بعد سماعهم نبأ دخول وفد من الأونروا و الهيئة العامة اللاجئين الفلسطينيين والعرب لتفقد منشآت الأونروا في المخيم والاطلاع على سير عملية الترميم والصيانة في تلك المنشآت، وبعد الانتهاء من الجولة الاستطلاعية التي قام بها المفوض العام لوكالة الأونروا وعلي مصطفى الهيئة العامة اللاجئين الفلسطينيين والعرب بادر الأهالي للاستفسار والاستعلام عن موعد عودتهم إلى منازلهم إلا أنه لم يتم تحديد موعد لتلك العودة التي ينتظرها أبناء المخيم منذ أن هُجروا وشردوا من مخيمهم من حوالي (514) يوم على التوالي.
يجدر التنويه إلى أن الجيش السوري النظامي كان قد دخل مخيم الحسينية مدعوماً بعناصر من فتح الانتفاضة وجبهة النضال الفلسطينيتين في شهر تشرين الأول /أكتوبر 2013 وتم إخراج جميع المتبقين من أهالي المخيم . وإلى الآن لايزال حوالي (42000 ) لاجئاً فلسطينياً و (30000 ) سورياً من أبناء الحسينية مشردين خارج المخيم.
تجمعت عشرات العائلات الفلسطينية من أبناء مخيم الحسينية على مشارف منطقة الحسينية على أمل الدخول إلى مخيمهم وعودتهم إلى منازلهم، وذلك بعد سماعهم نبأ دخول وفد من الأونروا و الهيئة العامة اللاجئين الفلسطينيين والعرب لتفقد منشآت الأونروا في المخيم والاطلاع على سير عملية الترميم والصيانة في تلك المنشآت، وبعد الانتهاء من الجولة الاستطلاعية التي قام بها المفوض العام لوكالة الأونروا وعلي مصطفى الهيئة العامة اللاجئين الفلسطينيين والعرب بادر الأهالي للاستفسار والاستعلام عن موعد عودتهم إلى منازلهم إلا أنه لم يتم تحديد موعد لتلك العودة التي ينتظرها أبناء المخيم منذ أن هُجروا وشردوا من مخيمهم من حوالي (514) يوم على التوالي.
يجدر التنويه إلى أن الجيش السوري النظامي كان قد دخل مخيم الحسينية مدعوماً بعناصر من فتح الانتفاضة وجبهة النضال الفلسطينيتين في شهر تشرين الأول /أكتوبر 2013 وتم إخراج جميع المتبقين من أهالي المخيم . وإلى الآن لايزال حوالي (42000 ) لاجئاً فلسطينياً و (30000 ) سورياً من أبناء الحسينية مشردين خارج المخيم.