map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بمناسبة يوم الطفل العالمي: أطفال فلسطين المهجرين إلى الشمال السوري يناشدون الضمائر الإنسانية

تاريخ النشر : 20-11-2018
بمناسبة يوم الطفل العالمي: أطفال فلسطين المهجرين إلى الشمال السوري يناشدون الضمائر الإنسانية

مجموعة العمل – مخيم دير بلوط

بمناسبة يوم الطفولة العالمي ناشد الأطفال الفلسطينيين المهجرين قسراً مع عائلتهم إلى مخيم دير بلوط بمنطقة عفرين شمال سورية الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وحقوق الإنسان ووكالة الأونروا والضمائر الإنسانية من أجل تحسين ظروفهم المعيشية والتعليمية والاقتصادية، والعمل على إنهاء محنتهم وعذباتهم.

وقال الأطفال الفلسطينيين المتواجدين في مخيم دير بلوط في رسالة إلى منظمة الأمم المتحدة إنهم عاشوا ست سنوات من طفولتهم في ظل حصار خانق في مخيم اليرموك ومن ثم هجروا قسراً إلى منطقة دير بلوط شمال سورية ليعيشوا في خيم لا تقي حر الصيف و لا برد الشتاء.

مشددين على أنهم حرموا من جميع حقوقهم في التعليم و الرعاية و الطفولة، متسائلين أليس من حقنا أن نكون كبقية أطفال العالم نعيش في بيوت و نأخذ حقنا بالتعليم و الرفاهية أم كتب علينا أن نبقى نعيش مأساة مستمرة.

 وطالب الأطفال الذين نخر البرد عظامهم وأنهكتهم سنين الحرب في ختام رسالتهم الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان للتحرك العاجل والفوري بإيجاد حل جذري لمأساتهم وإنهاء معاناتهم وإخراجهم من الجحيم الذي يعيشون به وتأمين حياة كريمة لهم.

هذا ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري الذين أجبروا  على مغادرة منازلهم وممتلكاتهم عدة مرات أوضاعاً معيشية قاسية في مخيمات مكتظة تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10843

مجموعة العمل – مخيم دير بلوط

بمناسبة يوم الطفولة العالمي ناشد الأطفال الفلسطينيين المهجرين قسراً مع عائلتهم إلى مخيم دير بلوط بمنطقة عفرين شمال سورية الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وحقوق الإنسان ووكالة الأونروا والضمائر الإنسانية من أجل تحسين ظروفهم المعيشية والتعليمية والاقتصادية، والعمل على إنهاء محنتهم وعذباتهم.

وقال الأطفال الفلسطينيين المتواجدين في مخيم دير بلوط في رسالة إلى منظمة الأمم المتحدة إنهم عاشوا ست سنوات من طفولتهم في ظل حصار خانق في مخيم اليرموك ومن ثم هجروا قسراً إلى منطقة دير بلوط شمال سورية ليعيشوا في خيم لا تقي حر الصيف و لا برد الشتاء.

مشددين على أنهم حرموا من جميع حقوقهم في التعليم و الرعاية و الطفولة، متسائلين أليس من حقنا أن نكون كبقية أطفال العالم نعيش في بيوت و نأخذ حقنا بالتعليم و الرفاهية أم كتب علينا أن نبقى نعيش مأساة مستمرة.

 وطالب الأطفال الذين نخر البرد عظامهم وأنهكتهم سنين الحرب في ختام رسالتهم الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان للتحرك العاجل والفوري بإيجاد حل جذري لمأساتهم وإنهاء معاناتهم وإخراجهم من الجحيم الذي يعيشون به وتأمين حياة كريمة لهم.

هذا ويعيش المهجرون الفلسطينيون في الشمال السوري الذين أجبروا  على مغادرة منازلهم وممتلكاتهم عدة مرات أوضاعاً معيشية قاسية في مخيمات مكتظة تعاني عجزًا كبيرًا في عدم توفر أدنى مقومات الحياة، وشح المساعدات الإغاثية وانتشار البطالة بين صفوفهم، وعدم تقديم أي دعم مادي أو غذائي من قبل المنظمات الإنسانية وتخلي الأونروا عن تحمل مسؤولياتها اتجاههم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/10843