رغم الهدوء النسبي الذي ينعم به مخيم العائدين بحماة إلا أن سكانه يعيشون حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب حملات الدهم والاعتقال الذي يشنها الجيش النظامي بين الحين والأخرى مما دفع العديد من شباب المخيم للنزوح عنه واللجوء إلى المناطق والبلدات المجاورة والهجرة إلى الدول الأوربية، كما يشتكي الأهالي من تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي لفترات زمنية طويلة.
رغم الهدوء النسبي الذي ينعم به مخيم العائدين بحماة إلا أن سكانه يعيشون حالة من عدم الاستقرار والأمان بسبب حملات الدهم والاعتقال الذي يشنها الجيش النظامي بين الحين والأخرى مما دفع العديد من شباب المخيم للنزوح عنه واللجوء إلى المناطق والبلدات المجاورة والهجرة إلى الدول الأوربية، كما يشتكي الأهالي من تدهور الأوضاع المعيشية وغلاء الأسعار، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي لفترات زمنية طويلة.