مجموعة العمل – لبنان
وردت رسائل عديدة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من عائلات فلسطينية سورية مهجرة إلى مخيم المية ومية في مدينة صيدا جنوب لبنان، تشكو فيها أوضاعهم الإنسانية المزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
هذا وتعاني العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية من التهميش وعدم توزيع أي مساعدات إغاثية لهم منذ أشهر طويلة، وما يزيد من مأساتهم ويفاقمها عدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.
وفي السياق ذاته أكد أحد اللاجئين لمجموعة العمل أن جميع الجهود الإغاثية التي تبذلها الفصائل الفلسطينية المتواجد في لبنان لا ترقى لمستوى الأزمات والمعاناة التي يعانيها اللاجئون، حيث تعد المساعدات التي تقدمها تلك الهيئات والمؤسسات المحسوبة على الفصائل قليلة جداً مقارنة مع حجم المعاناة.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (40) عائلة.
مجموعة العمل – لبنان
وردت رسائل عديدة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من عائلات فلسطينية سورية مهجرة إلى مخيم المية ومية في مدينة صيدا جنوب لبنان، تشكو فيها أوضاعهم الإنسانية المزرية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، نتيجة انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.
هذا وتعاني العائلات الفلسطينية السورية في مخيم المية ومية من التهميش وعدم توزيع أي مساعدات إغاثية لهم منذ أشهر طويلة، وما يزيد من مأساتهم ويفاقمها عدم السماح لهم بالعمل على الأراضي اللبنانية.
وفي السياق ذاته أكد أحد اللاجئين لمجموعة العمل أن جميع الجهود الإغاثية التي تبذلها الفصائل الفلسطينية المتواجد في لبنان لا ترقى لمستوى الأزمات والمعاناة التي يعانيها اللاجئون، حيث تعد المساعدات التي تقدمها تلك الهيئات والمؤسسات المحسوبة على الفصائل قليلة جداً مقارنة مع حجم المعاناة.
يُشار أن عدد العائلات الفلسطينية السورية المهجرة في مخيم المية ومية جنوب لبنان يبلغ حوالي (40) عائلة.