مجموعة العمل – تركيا
ناشد ذوو اللاجئ الفلسطيني السوري "أنس عبد أبو هاشم" (37 عاماً) المعتقل في السجون التركية بمدينة أنطاليا منذ ثلاثة أشهر المنظمات والمؤسسات الحقوقية والمدنية والإنسانية والسفير الفلسطيني في تركيا والجهات المعنية، للعمل على إطلاق سراحه من السجون التركية.
ووفقاً لذوي أنس ابن مخيم النيرب في حلب أنه أضطر لدخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية بعد رحلة عذاب كبيرة، مضيفة أن السلطات التركية قامت باعتقاله منذ منتصف شهر أيلول/ سبتمبر الماضي بتهمة الدخول غير الشرعي للبلاد وعدم وجود أوراق ثبوتية، وأشارت العائلة إلى أن الجهات التركية تعاملت معه على أنه سوري لذلك قامت باحتجازه في سجن تابع لدائرة الهجرة التركية بهدف ترحيله إلى المناطق التابعة للمعارضة السورية في الشمال السوري.
يشار أن السلطات التركية قامت بالآونة الأخير باعتقال عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين بتهمة دخولهم بطريقة غير شرعية أو بسبب عدم امتلاكهم لبطاقة الكيملك التي تخولهم التحرك في تركيا بشكل قانوني.
هذا وما تزال السلطات التركية تواصل منع دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها بشكل قانوني، حيث تستمر سفاراتها بمنع إعطاء تأشيرة الدخول لهم وخاصة في لبنان ما يضطرهم لتعريض حياتهم للخطر ودخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.
مجموعة العمل – تركيا
ناشد ذوو اللاجئ الفلسطيني السوري "أنس عبد أبو هاشم" (37 عاماً) المعتقل في السجون التركية بمدينة أنطاليا منذ ثلاثة أشهر المنظمات والمؤسسات الحقوقية والمدنية والإنسانية والسفير الفلسطيني في تركيا والجهات المعنية، للعمل على إطلاق سراحه من السجون التركية.
ووفقاً لذوي أنس ابن مخيم النيرب في حلب أنه أضطر لدخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية بعد رحلة عذاب كبيرة، مضيفة أن السلطات التركية قامت باعتقاله منذ منتصف شهر أيلول/ سبتمبر الماضي بتهمة الدخول غير الشرعي للبلاد وعدم وجود أوراق ثبوتية، وأشارت العائلة إلى أن الجهات التركية تعاملت معه على أنه سوري لذلك قامت باحتجازه في سجن تابع لدائرة الهجرة التركية بهدف ترحيله إلى المناطق التابعة للمعارضة السورية في الشمال السوري.
يشار أن السلطات التركية قامت بالآونة الأخير باعتقال عدد من اللاجئين الفلسطينيين السوريين بتهمة دخولهم بطريقة غير شرعية أو بسبب عدم امتلاكهم لبطاقة الكيملك التي تخولهم التحرك في تركيا بشكل قانوني.
هذا وما تزال السلطات التركية تواصل منع دخول اللاجئ الفلسطيني السوري إلى أراضيها بشكل قانوني، حيث تستمر سفاراتها بمنع إعطاء تأشيرة الدخول لهم وخاصة في لبنان ما يضطرهم لتعريض حياتهم للخطر ودخول الأراضي التركية بطريقة غير نظامية.
