تعم حالة من الإستياء والتذمر بين أبناء مخيم خان دنون جنوب العاصمة دمشق بسبب الإهمال الكبير بالمخيم وخدماته ، فمنذ أيام ولاتزال مياه الصرف الصحي تطوف الشوارع في المخيم ، وكان الأهالي قد وجهوا سابقاً عدة نداءات لوكالة الغوث الأونروا وللجهات المسؤولة لإصلاح الأعطال إلا أن أحداً لم يحرك ساكناً حسب وصف أحد أبناء المخيم ، فيما حذر مراقبون وأطباء من تفشي الأوبئة والأمراض داخل المخيم نتيجة استمرار تدفق المياه الملوثة وعدم الاسراع في معالجتها .
ويعتبر مخيم خان دنون الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية في سورية فهم يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بين الحين والآخر ، ويعاني أبناء مخيم خان دنون في ريف دمشق من أزمات معيشية حادة تجلت في شح المواد الغذائية وانتشار البطالة وفقر الحال ، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لفترات زمنية طويلة .
يذكر ان مجموعة العمل وثقت أسماء 27 ضحية قضت من أبناء مخيم خان دنون خلال احداث الحرب في سوريا و 5 معتقلين .
تعم حالة من الإستياء والتذمر بين أبناء مخيم خان دنون جنوب العاصمة دمشق بسبب الإهمال الكبير بالمخيم وخدماته ، فمنذ أيام ولاتزال مياه الصرف الصحي تطوف الشوارع في المخيم ، وكان الأهالي قد وجهوا سابقاً عدة نداءات لوكالة الغوث الأونروا وللجهات المسؤولة لإصلاح الأعطال إلا أن أحداً لم يحرك ساكناً حسب وصف أحد أبناء المخيم ، فيما حذر مراقبون وأطباء من تفشي الأوبئة والأمراض داخل المخيم نتيجة استمرار تدفق المياه الملوثة وعدم الاسراع في معالجتها .
ويعتبر مخيم خان دنون الأشد فقراً بين المخيمات الفلسطينية في سورية فهم يعتمدون على المساعدات المالية والإغاثية التي تقدمها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بين الحين والآخر ، ويعاني أبناء مخيم خان دنون في ريف دمشق من أزمات معيشية حادة تجلت في شح المواد الغذائية وانتشار البطالة وفقر الحال ، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لفترات زمنية طويلة .
يذكر ان مجموعة العمل وثقت أسماء 27 ضحية قضت من أبناء مخيم خان دنون خلال احداث الحرب في سوريا و 5 معتقلين .