مجموعة العمل ـ اليونان
حالة من الإحباط واليأس يعيشها المئات من للاجئين الفلسطينيين العالقين على الجزر اليونانية "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس" جراء ما يواجهونه من معاناة على كافة المستويات الإنسانية والمعيشية والاجتماعية تترافق مع وضع قانوني معقد في ظل غياب لأي جهة تمثله وتتابع شؤونهم مع السلطات اليونانية.
وكانت العائلات الفلسطينية العالقة بالجزر اليونانية وجهت مناشدات عديدة إلى المؤسسات الحقوقية والإنسانية و المفوضية العليا لشؤون اللاجئين السلطة الفلسطينية وسفاراتها بالخارج للتحرك من أجل إيقاف معاناتهم ومأساتهم وتحسين وضعهم المعيشي المزري، كما طالبوا الدول الأوربية لقبول لجوئهم باعتباره حق انساني مشروع" حسب وصفهم.
تقدر إحصائيات غير سمية عدد فلسطيني سورية في اليونان بحوالي (400) لاجئاً ينتظرون مصيراً مجهولاً، خاصة بعد تخلي المنظمات الدولية ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية عنهم، وشح المساعدات المقدمة من السلطات اليونانية لهم، ومعاملتهم معاملة غير إنسانية في ظل وضع قانوني مبهم بالنسبة للاجئ الفلسطيني السوري الذي تصنفه الدول الغربية بأنه دون وطن".
مجموعة العمل ـ اليونان
حالة من الإحباط واليأس يعيشها المئات من للاجئين الفلسطينيين العالقين على الجزر اليونانية "لسبوس - متليني - خيوس - ليروس - كوس" جراء ما يواجهونه من معاناة على كافة المستويات الإنسانية والمعيشية والاجتماعية تترافق مع وضع قانوني معقد في ظل غياب لأي جهة تمثله وتتابع شؤونهم مع السلطات اليونانية.
وكانت العائلات الفلسطينية العالقة بالجزر اليونانية وجهت مناشدات عديدة إلى المؤسسات الحقوقية والإنسانية و المفوضية العليا لشؤون اللاجئين السلطة الفلسطينية وسفاراتها بالخارج للتحرك من أجل إيقاف معاناتهم ومأساتهم وتحسين وضعهم المعيشي المزري، كما طالبوا الدول الأوربية لقبول لجوئهم باعتباره حق انساني مشروع" حسب وصفهم.
تقدر إحصائيات غير سمية عدد فلسطيني سورية في اليونان بحوالي (400) لاجئاً ينتظرون مصيراً مجهولاً، خاصة بعد تخلي المنظمات الدولية ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية عنهم، وشح المساعدات المقدمة من السلطات اليونانية لهم، ومعاملتهم معاملة غير إنسانية في ظل وضع قانوني مبهم بالنسبة للاجئ الفلسطيني السوري الذي تصنفه الدول الغربية بأنه دون وطن".