أنهت لجنة فلسطيني سورية في لبنان و بالتعاون مع لجنة العمل الإجتماعي في مجمع و مسجد التقوى في مخيم نهر البارد، من توزيع أحذية و بيجامات و قرطاسية مقدمة من حملة الوفاء الأوروبية للطلاب من فلسطينيي سورية في لبنان في مدارس الأونروا : ( غزة - المنار - بتير - جبل طبور ) و شمل التوزيع بعض طلاب روضات ( الاقصى - رياض الصالحين - الإتحاد - غسان كنفاني - عين سالم - النجدة - القدس ) ليصل بذلك عدد المستفيدين إلى 550 طالب و طالبة.
كذلك قامت لجنة فلسطيني سوريا-مخيم نهر البارد قبل أيام بالتعاون مع مؤسسة الغوث الانساني، بتقديم حصص غذائية لعشرين عائلة من عائلات اللاجئين الفلسطينيين القادمين من مخيمات الشتات السورية ، وفي مخيم البداوي قامت اللجنة بتأمين ثمن ثلاث وصفات طبية كل واحدة بقيمة 50000 الف ل.ل وصرفها لثلاث مرضى من فلسطينيي سورية.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى لبنان يقدر بنحو 45 ألف لاجئ 45% منهم أطفال ، ويتوزع اللاجئون في عدة مناطق بلبنان وخاصة المخيمات التي تشهد اكتظاظاً سكانياً في الأصل ، و يعتبر الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وتأمين السكن وارتفاع أجورها أبرز مشاكلهم ، في وقت تسن السلطات اللبنانية القوانين لمنع عمل هؤلاء اللاجئين .
أنهت لجنة فلسطيني سورية في لبنان و بالتعاون مع لجنة العمل الإجتماعي في مجمع و مسجد التقوى في مخيم نهر البارد، من توزيع أحذية و بيجامات و قرطاسية مقدمة من حملة الوفاء الأوروبية للطلاب من فلسطينيي سورية في لبنان في مدارس الأونروا : ( غزة - المنار - بتير - جبل طبور ) و شمل التوزيع بعض طلاب روضات ( الاقصى - رياض الصالحين - الإتحاد - غسان كنفاني - عين سالم - النجدة - القدس ) ليصل بذلك عدد المستفيدين إلى 550 طالب و طالبة.
كذلك قامت لجنة فلسطيني سوريا-مخيم نهر البارد قبل أيام بالتعاون مع مؤسسة الغوث الانساني، بتقديم حصص غذائية لعشرين عائلة من عائلات اللاجئين الفلسطينيين القادمين من مخيمات الشتات السورية ، وفي مخيم البداوي قامت اللجنة بتأمين ثمن ثلاث وصفات طبية كل واحدة بقيمة 50000 الف ل.ل وصرفها لثلاث مرضى من فلسطينيي سورية.
يذكر أن عدد اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا إلى لبنان يقدر بنحو 45 ألف لاجئ 45% منهم أطفال ، ويتوزع اللاجئون في عدة مناطق بلبنان وخاصة المخيمات التي تشهد اكتظاظاً سكانياً في الأصل ، و يعتبر الوضع القانوني للاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا وتأمين السكن وارتفاع أجورها أبرز مشاكلهم ، في وقت تسن السلطات اللبنانية القوانين لمنع عمل هؤلاء اللاجئين .
