مجموعة العمل – مخيم خان الشيح
دفعت الأوضاع المعيشية القاسية إحدى العائلات الفلسطينية التي كانت عادت من لبنان إلى مخيم خان الشيح مؤخراً للعودة مرة أخرى إلى لبنان، وذلك بسبب تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في المخيم.
من جانبه وصف أحد أفراد العائلة الأوضاع الإنسانية في المخيم بالمزرية نتيجة انتشار البطالة بين أبنائه وعدم وجود موارد مالية، وعدم توفر الخدمات الأساسية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مادة الغاز، منوهاً إلى أن هذه الأسباب إضافة إلى فوضى السلاح في المخيم دفعت عائلته للعودة إلى أحدى المخيمات الفلسطينية في لبنان والعيش به، موضحاً أنه على الرغم من الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان إلا أن الخدمات الأساسية متوفرة فيه.
هذا وتعيش معظم العائلات الفلسطينية السورية عامة خلال السنوات الماضية معتمدة على مساعدات وكالة "الأونروا" بشكل رئيسي، حيث تقدم الأونروا مساعدات مالية دورية لها تستخدمها العائلات بدفع جزء من إيجارات المنازل وتأمين احتياجاتها الأساسية من مأكل ومشرب.
مجموعة العمل – مخيم خان الشيح
دفعت الأوضاع المعيشية القاسية إحدى العائلات الفلسطينية التي كانت عادت من لبنان إلى مخيم خان الشيح مؤخراً للعودة مرة أخرى إلى لبنان، وذلك بسبب تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في المخيم.
من جانبه وصف أحد أفراد العائلة الأوضاع الإنسانية في المخيم بالمزرية نتيجة انتشار البطالة بين أبنائه وعدم وجود موارد مالية، وعدم توفر الخدمات الأساسية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء لفترات زمنية طويلة، وعدم توفر مادة الغاز، منوهاً إلى أن هذه الأسباب إضافة إلى فوضى السلاح في المخيم دفعت عائلته للعودة إلى أحدى المخيمات الفلسطينية في لبنان والعيش به، موضحاً أنه على الرغم من الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها اللاجئ الفلسطيني السوري في لبنان إلا أن الخدمات الأساسية متوفرة فيه.
هذا وتعيش معظم العائلات الفلسطينية السورية عامة خلال السنوات الماضية معتمدة على مساعدات وكالة "الأونروا" بشكل رئيسي، حيث تقدم الأونروا مساعدات مالية دورية لها تستخدمها العائلات بدفع جزء من إيجارات المنازل وتأمين احتياجاتها الأساسية من مأكل ومشرب.
