map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

توتر في مخيم اعزاز وقاطنيه يواصلون اعتصامهم لليوم السابع على التوالي

تاريخ النشر : 16-01-2019
توتر في مخيم اعزاز وقاطنيه يواصلون اعتصامهم لليوم السابع على التوالي

مجموعة العمل – مخيم اعزاز

شهد مخيّم إعزاز المعروف أيضاً باسم "مقر الشبيبة" شمال سورية، حالة من التوتر واستمرار اعتصام المهجرين فيه لليوم السادس على التوالي بسبب قيام إدارة المخيم بإجراءات مجحفة بحقهم وعدم تلبية مطالبهم على حد تعبيرهم، والتي جاءت على خلفية نقل معاناتهم لوسائل الإعلام وانتقادهم لسوء المعاملة من قبل موظفي المخيم وإدارته.  

بدوره اتهم عدد من الناشطين إدارة المخيم بتحويله إلى سجن حقيقي، مشيرين إلى أن تلك الإدارة تصعد إجراءاتها ضد مهجري جنوب دمشق حيث حرمت النساء والأطفال من مادة الخبز والمواد الغذائية، مشيرين إلى أنهم أطلقوا حملة للتبرع من أجل تأمين الخبز للعائلات داخل المخيم، كما ناشدوا السلطات التركية والجهات المعنية بالتدخل وحل أزمتهم ومعاناتهم.

من جانبها نفت إدارة مخيم إعزاز صحة ما يتم تداوله عن تقصيرها وسوء إدارتها للمخيم، موضحة أنها تسعى لتأمين كافة احتياجات المهجرين بما يتوافق مع الأنظمة والقوانين التي وضعت من قبل الجهات المعنية، منوهة إلى أنها  طلبت من الأهالي تناول الطعام في مطعم المخيم وعدم آخذه إلى خيامهم لكنهم رفضوا ذلك.

الجدير بالتنويه أن عدد العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة من مخيم اليرموك وجنوب دمشق إلى بلدة أعزاز ومخيمها، يبلغ ما يقارب 300 عائلة تعاني ظروفاً معيشية قاسية نتيجة شحّ المساعدات الإغاثية، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة والمتطلبات الأساسية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11116

مجموعة العمل – مخيم اعزاز

شهد مخيّم إعزاز المعروف أيضاً باسم "مقر الشبيبة" شمال سورية، حالة من التوتر واستمرار اعتصام المهجرين فيه لليوم السادس على التوالي بسبب قيام إدارة المخيم بإجراءات مجحفة بحقهم وعدم تلبية مطالبهم على حد تعبيرهم، والتي جاءت على خلفية نقل معاناتهم لوسائل الإعلام وانتقادهم لسوء المعاملة من قبل موظفي المخيم وإدارته.  

بدوره اتهم عدد من الناشطين إدارة المخيم بتحويله إلى سجن حقيقي، مشيرين إلى أن تلك الإدارة تصعد إجراءاتها ضد مهجري جنوب دمشق حيث حرمت النساء والأطفال من مادة الخبز والمواد الغذائية، مشيرين إلى أنهم أطلقوا حملة للتبرع من أجل تأمين الخبز للعائلات داخل المخيم، كما ناشدوا السلطات التركية والجهات المعنية بالتدخل وحل أزمتهم ومعاناتهم.

من جانبها نفت إدارة مخيم إعزاز صحة ما يتم تداوله عن تقصيرها وسوء إدارتها للمخيم، موضحة أنها تسعى لتأمين كافة احتياجات المهجرين بما يتوافق مع الأنظمة والقوانين التي وضعت من قبل الجهات المعنية، منوهة إلى أنها  طلبت من الأهالي تناول الطعام في مطعم المخيم وعدم آخذه إلى خيامهم لكنهم رفضوا ذلك.

الجدير بالتنويه أن عدد العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة من مخيم اليرموك وجنوب دمشق إلى بلدة أعزاز ومخيمها، يبلغ ما يقارب 300 عائلة تعاني ظروفاً معيشية قاسية نتيجة شحّ المساعدات الإغاثية، وعدم توفر أدنى مقومات الحياة والمتطلبات الأساسية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11116