مجموعة العمل – فايز أبو عيد
شباب اللاجئون الفلسطينيون السوريون المتواجدون في تايند، مناشدتهم الجهات الحقوقية وأمها ومنظمة الأمم المتحدة للتحرير الفلسطيني والسفارة الفلسطينية، العمل على تحرير مأساتهم وإيجاد لحلهم منذ أكثر من سبع سنوات، والتدخل لدى السلطات التايلنديه للإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في سجونها بحجة انتهاء مدة تأشيراتهم أو المعتقلين، وتسوية حقوقهم القانونية لحين تعترف توطينهم في جميع الحقوق محفوظة.
حيث يعيش اللاجئون الفلسطينيون المقيمون في تايلند حالة من الرعب والترقب من مداهمة الشرطة التايلندية مكان اقامهم واعتقالهم، وزجهم بسجونها والتهديد بترحيلهم، مما ساهم في خوفهم على وسائلهم الاقتصادية والنفسية وجعلهم حبيسي لأول مرة.
من جانبها أقدمت السلطات في مملكة تايلاند على المسلمين، جئت للاجئين باسم والسوريين، لأنه "أنهم لاجئون" أو لا تنتهي مدة تأشيراتهم، ومخالفتهم لنظام الاقامة، في ظل غياب تام لمفوضية اللاجئين لشؤون اللاجئين المستقلين، والتي استذكرت اللاجئين لأنها مستوحاة من تقديم أي مساعدة لهم، ولن تستطيع فعل أي شيء لحل دعوتهم.
"بالتنويه أن عدد عائلات اللاجئين المتواجدين في تايلاند، بما فيهم 179 شخصًا، منهم حوالي 50 فلسطينيًا سوريًا، و65 امرأة، و110، بالإضافة إلى وجود عدد ليس قليلًا من تماثل السن، ويعاني الكثير منهم من أمراض القلب والسكر والضغط، ويحتاجون إلى المتابعة الطبية للتعبير.
مجموعة العمل – فايز أبو عيد
شباب اللاجئون الفلسطينيون السوريون المتواجدون في تايند، مناشدتهم الجهات الحقوقية وأمها ومنظمة الأمم المتحدة للتحرير الفلسطيني والسفارة الفلسطينية، العمل على تحرير مأساتهم وإيجاد لحلهم منذ أكثر من سبع سنوات، والتدخل لدى السلطات التايلنديه للإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في سجونها بحجة انتهاء مدة تأشيراتهم أو المعتقلين، وتسوية حقوقهم القانونية لحين تعترف توطينهم في جميع الحقوق محفوظة.
حيث يعيش اللاجئون الفلسطينيون المقيمون في تايلند حالة من الرعب والترقب من مداهمة الشرطة التايلندية مكان اقامهم واعتقالهم، وزجهم بسجونها والتهديد بترحيلهم، مما ساهم في خوفهم على وسائلهم الاقتصادية والنفسية وجعلهم حبيسي لأول مرة.
من جانبها أقدمت السلطات في مملكة تايلاند على المسلمين، جئت للاجئين باسم والسوريين، لأنه "أنهم لاجئون" أو لا تنتهي مدة تأشيراتهم، ومخالفتهم لنظام الاقامة، في ظل غياب تام لمفوضية اللاجئين لشؤون اللاجئين المستقلين، والتي استذكرت اللاجئين لأنها مستوحاة من تقديم أي مساعدة لهم، ولن تستطيع فعل أي شيء لحل دعوتهم.
"بالتنويه أن عدد عائلات اللاجئين المتواجدين في تايلاند، بما فيهم 179 شخصًا، منهم حوالي 50 فلسطينيًا سوريًا، و65 امرأة، و110، بالإضافة إلى وجود عدد ليس قليلًا من تماثل السن، ويعاني الكثير منهم من أمراض القلب والسكر والضغط، ويحتاجون إلى المتابعة الطبية للتعبير.