(186) يوماً انقضت منذ انقطاع المياه عن منازل نحو (20) ألف من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، فترة طويلة حاول الأهالي فيها التخفيف من الآثار السلبية لتلك المشكلة من خلال الاعتماد على الأحياء المجاورة في تأمين جزء من المياه الضرورية للاستخدام اليومي، إلا أن انقطاعها عن تلك الأحياء أيضاً أجبر الأهالي إلى اللجوء لمياه الآبار الارتوازية لتأمين بعض حاجاتهم منها.
حيث اعتمد الأهالي على الأبار بشكل شبه كامل بالرغم من أن معظمها ملوث بالأتربة والرواسب، التي قد تسبب أمراضاً عديدة لشاربيها خاصة الأمراض المتعلقة بالكلى، إلا أن الأهالي ورغم جميع تلك المخاطر لا يجدون حلاً آخر سوى ذلك،.
يشار أن العديد من الناشطين الإغاثيين داخل المخيم، حذروا مراراً من انتشار العديد من الأمراض المتعلقة بالكلى، نظراً لما تحتويه مياه الآبار من رواسب.
(186) يوماً انقضت منذ انقطاع المياه عن منازل نحو (20) ألف من أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، فترة طويلة حاول الأهالي فيها التخفيف من الآثار السلبية لتلك المشكلة من خلال الاعتماد على الأحياء المجاورة في تأمين جزء من المياه الضرورية للاستخدام اليومي، إلا أن انقطاعها عن تلك الأحياء أيضاً أجبر الأهالي إلى اللجوء لمياه الآبار الارتوازية لتأمين بعض حاجاتهم منها.
حيث اعتمد الأهالي على الأبار بشكل شبه كامل بالرغم من أن معظمها ملوث بالأتربة والرواسب، التي قد تسبب أمراضاً عديدة لشاربيها خاصة الأمراض المتعلقة بالكلى، إلا أن الأهالي ورغم جميع تلك المخاطر لا يجدون حلاً آخر سوى ذلك،.
يشار أن العديد من الناشطين الإغاثيين داخل المخيم، حذروا مراراً من انتشار العديد من الأمراض المتعلقة بالكلى، نظراً لما تحتويه مياه الآبار من رواسب.