map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم حندرات: الأهالي تطالب الأونروا بتحمل مسؤولياتها تجاههم

تاريخ النشر : 10-02-2019
مخيم حندرات: الأهالي تطالب الأونروا بتحمل مسؤولياتها تجاههم

مجموعة العمل - مخيم حندرات 
طالب اللاجئون الفلسطينيون من أبناء مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب وكالة الأونروا لتقديم يد العون والمساعدة لهم، وإعادة إعمار منازلهم المدمرة في المخيم.
وقال المطالبون في عريضة وجهت للوكالة بضرورة سعي الوكالة لصرف بدل إيجار، وعدم قطع السلة الغذائية بل زيادتها، وتحقيق العدالة بين المهجر والمنكوب 
ولفتت العريضة أن غالبية أبناء المخيم يعيشون في منازل مستأجرة، والتي أرهقت كاهل الأهالي، وسط انتشار للفقر والبطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والمحروقات وغيرها.
وعبّر الأهالي عن سخطهم من حالة اللامبالاة بمعاناتهم، وحمّلوا وكالة الأونروا مسؤولية إيجاد البدائل والحلول للاجئين الفلسطينيين، كمؤسسة تسعى لإغاثتهم.
كما يشكو أهالي المخيم من إهمال الجهات المختصة ولجنة الحيّ مخيمهم، وقالوا "إن المناطق الأخرى في حلب يعود أهلها إليها تزدهر وتتعمر وتتقدم إلا مخيم حندرات في تراجع دائم"
ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية مزرية بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية في المخيم، ويعاني سكانه العائدين إليه من عدم توفر الماء و الكهرباء، وانعدام خدمات التعليم والصحة مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون من العودة إليه. 
وكان المخيم قد تعرض للقصف والأعمال العسكرية أدت إلى دمار أكثر من 90 % من المخيم دماراً كلياً وجزئياً، وتهجير أهله عن منازلهم يوم 27-04-2013

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11240

مجموعة العمل - مخيم حندرات 
طالب اللاجئون الفلسطينيون من أبناء مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في حلب وكالة الأونروا لتقديم يد العون والمساعدة لهم، وإعادة إعمار منازلهم المدمرة في المخيم.
وقال المطالبون في عريضة وجهت للوكالة بضرورة سعي الوكالة لصرف بدل إيجار، وعدم قطع السلة الغذائية بل زيادتها، وتحقيق العدالة بين المهجر والمنكوب 
ولفتت العريضة أن غالبية أبناء المخيم يعيشون في منازل مستأجرة، والتي أرهقت كاهل الأهالي، وسط انتشار للفقر والبطالة وارتفاع أسعار المواد الغذائية والمحروقات وغيرها.
وعبّر الأهالي عن سخطهم من حالة اللامبالاة بمعاناتهم، وحمّلوا وكالة الأونروا مسؤولية إيجاد البدائل والحلول للاجئين الفلسطينيين، كمؤسسة تسعى لإغاثتهم.
كما يشكو أهالي المخيم من إهمال الجهات المختصة ولجنة الحيّ مخيمهم، وقالوا "إن المناطق الأخرى في حلب يعود أهلها إليها تزدهر وتتعمر وتتقدم إلا مخيم حندرات في تراجع دائم"
ويعيش أبناء المخيم أوضاعاً معيشية مزرية بسبب عدم تأمين الخدمات الأساسية وتأهيل البنى التحتية في المخيم، ويعاني سكانه العائدين إليه من عدم توفر الماء و الكهرباء، وانعدام خدمات التعليم والصحة مما انعكس سلباً عليهم وجعل الكثير من سكانه النازحين عنه يترددون من العودة إليه. 
وكان المخيم قد تعرض للقصف والأعمال العسكرية أدت إلى دمار أكثر من 90 % من المخيم دماراً كلياً وجزئياً، وتهجير أهله عن منازلهم يوم 27-04-2013

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11240