مجموعة العمل – معتقلون
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية اعتقال 38 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم درعا جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار – مارس 2011 ولغاية كانون الثاني/ يناير 2019، كما وثقت وفاة ثلاثة لاجئين داخل سجون النظام السوري نتيجة التعذيب الممارس ضد المعتقلين.
وبدوره أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيق معلومات "569" لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "1729" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.
الجدير بالتنويه أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كشف أن عدد الضحايا من أبناء مخيم درعا جنوب سورية منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 265 " منذ بداية الأحداث في سورية.
مجموعة العمل – معتقلون
وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية اعتقال 38 لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم درعا جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار – مارس 2011 ولغاية كانون الثاني/ يناير 2019، كما وثقت وفاة ثلاثة لاجئين داخل سجون النظام السوري نتيجة التعذيب الممارس ضد المعتقلين.
وبدوره أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيق معلومات "569" لاجئاً فلسطينياً قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "1729" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.
الجدير بالتنويه أن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية كشف أن عدد الضحايا من أبناء مخيم درعا جنوب سورية منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 265 " منذ بداية الأحداث في سورية.