يعاني أبناء مخيم العائدين في حماة من أزمات معيشية خانقة ، وأزمات اقتصادية ضاعفت من معاناتهم في ظل انتشار البطالة ، وضعف الموارد المالية لأبناء المخيم .
و يعتبر مخيم العائدين بحماة الذي يستقبل عدد كبير من العائلات النازحة إليه من مختلف المخيمات ومدن دمشق وحلب وإدلب وريف وحماة ودير الزور والرقة ودرعا واللاذقية من المخيمات الفلسطينية التي تشهد حالة من الهدوء النسبي، إلا سكانه يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والإعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر .
وكانت مجموعة العمل وثقت " 25 " ضحية من أبناء مخيم العائدين بحماة ، و " 42 "معتقل في السجون السورية ، و سقوط لاجئَين تحت التعذيب ولاجئ واحد أعدم ميدانياً على يد قوات الجيش السوري .
يعاني أبناء مخيم العائدين في حماة من أزمات معيشية خانقة ، وأزمات اقتصادية ضاعفت من معاناتهم في ظل انتشار البطالة ، وضعف الموارد المالية لأبناء المخيم .
و يعتبر مخيم العائدين بحماة الذي يستقبل عدد كبير من العائلات النازحة إليه من مختلف المخيمات ومدن دمشق وحلب وإدلب وريف وحماة ودير الزور والرقة ودرعا واللاذقية من المخيمات الفلسطينية التي تشهد حالة من الهدوء النسبي، إلا سكانه يعانون من الطوق الأمني المشدد الذي يفرضه الجيش النظامي على مداخل ومخارج المخيم، ومن حملات الدهم والإعتقال التي يقوم بها الجيش النظامي بين الحين والآخر .
وكانت مجموعة العمل وثقت " 25 " ضحية من أبناء مخيم العائدين بحماة ، و " 42 "معتقل في السجون السورية ، و سقوط لاجئَين تحت التعذيب ولاجئ واحد أعدم ميدانياً على يد قوات الجيش السوري .