مجموعة العمل – اخفاء قسري
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال الشقيقين الفلسطينيين أحمد محمود حميدي مواليد 1992، ومحمد محمود حميدي مواليد 1983 منذ عام 2014 وحتى اللحظة، وهما من أبناء مخيم اليرموك ،ولم ترد عنهم أي معلومات عن مكان أو ظروف الاعتقال.
حيث تم اعتقال أحمد من بلدة شبعا القريبة من السيدة زينب من قبل عناصر الأمن السوري، علماً أنه يعاني من الإعاقة الجسدية وارتجاج في المخ وفقدان ذاكرة مؤقت نتيجة سقوطه من الطابق الخامس، فيما اعتقل شقيقه محمود عام 2014 أثناء خروجه مع عائلته من مخيم اليرموك.
وناشدت عائلة الحميدي عبر مجموعة العمل، جميع المنظمات الحقوقية والإنسانية والجهات المعنية والمفرج عنهم، تزويدهم بأي معلومات تكشف عن مصيرهما.
من جانبها ذكرت مجموعة العمل أنها تتلقى العديد من الرسائل والمعلومات عن المعتقلين الفلسطينيين، ويتم توثيقها تباعاً على الرغم من صعوبات التوثيق في ظل استمرار النظام السوري بالتكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن 1739 معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري.
مجموعة العمل – اخفاء قسري
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال الشقيقين الفلسطينيين أحمد محمود حميدي مواليد 1992، ومحمد محمود حميدي مواليد 1983 منذ عام 2014 وحتى اللحظة، وهما من أبناء مخيم اليرموك ،ولم ترد عنهم أي معلومات عن مكان أو ظروف الاعتقال.
حيث تم اعتقال أحمد من بلدة شبعا القريبة من السيدة زينب من قبل عناصر الأمن السوري، علماً أنه يعاني من الإعاقة الجسدية وارتجاج في المخ وفقدان ذاكرة مؤقت نتيجة سقوطه من الطابق الخامس، فيما اعتقل شقيقه محمود عام 2014 أثناء خروجه مع عائلته من مخيم اليرموك.
وناشدت عائلة الحميدي عبر مجموعة العمل، جميع المنظمات الحقوقية والإنسانية والجهات المعنية والمفرج عنهم، تزويدهم بأي معلومات تكشف عن مصيرهما.
من جانبها ذكرت مجموعة العمل أنها تتلقى العديد من الرسائل والمعلومات عن المعتقلين الفلسطينيين، ويتم توثيقها تباعاً على الرغم من صعوبات التوثيق في ظل استمرار النظام السوري بالتكتم على مصير المعتقلين وأسمائهم وأماكن اعتقالهم، ووثقت المجموعة حتى الآن 1739 معتقلاً فلسطينياً في سجون النظام السوري.
