مجموعة العمل – مخيم النيرب
اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من انتشار ظاهرة إطلاق المفرقعات والألعاب النارية بكثافة خاصة في رمضان، فما أن يحل الليل وبعد الانتهاء من تناول الإفطار الرمضاني تبدأ حملات إطلاق المفرقعات من قبل الفتية في مختلف شوارع وأحياء المخيم لا سيما وقت صلاة التراويح ما يتسبب بحالة من الذعر والإزعاج للأهالي وإقلاق راحتهم، ناهيك عن الخطر الذي تشكله هذه الألعاب على سلامة مستخدميها من الكبار والأطفال.
من جانبهم ناشد أهالي مخيم النيرب الجهات المعنية واللجان الشعبية مكافحة ومنع هذه الظاهرة المزعجة والسيطرة عليها، لما تسببه من أضرار كبيرة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم إلى جانب تعريضهم للخطر بسبب التلاصق الكبير بين بيوت المخيم وأزقته.
الجدير ذكره أن ظاهرة فوضى إطلاق النار والألعاب النارية في الافراح والمناسبات العامة، انتشرت في سورية بكثافة بسبب الحرب الدائرة فيها ونتيجة االفلتان الأمني الذي شهدته خلال السنوات الماضية، وانتشار السلاح بين أوساط الشباب.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
اشتكى أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب من انتشار ظاهرة إطلاق المفرقعات والألعاب النارية بكثافة خاصة في رمضان، فما أن يحل الليل وبعد الانتهاء من تناول الإفطار الرمضاني تبدأ حملات إطلاق المفرقعات من قبل الفتية في مختلف شوارع وأحياء المخيم لا سيما وقت صلاة التراويح ما يتسبب بحالة من الذعر والإزعاج للأهالي وإقلاق راحتهم، ناهيك عن الخطر الذي تشكله هذه الألعاب على سلامة مستخدميها من الكبار والأطفال.
من جانبهم ناشد أهالي مخيم النيرب الجهات المعنية واللجان الشعبية مكافحة ومنع هذه الظاهرة المزعجة والسيطرة عليها، لما تسببه من أضرار كبيرة في أرواح المدنيين وممتلكاتهم إلى جانب تعريضهم للخطر بسبب التلاصق الكبير بين بيوت المخيم وأزقته.
الجدير ذكره أن ظاهرة فوضى إطلاق النار والألعاب النارية في الافراح والمناسبات العامة، انتشرت في سورية بكثافة بسبب الحرب الدائرة فيها ونتيجة االفلتان الأمني الذي شهدته خلال السنوات الماضية، وانتشار السلاح بين أوساط الشباب.
