مجموعة العمل – ادلب
شارك اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من مخيمي اليرموك وخان الشيح وجنوب دمشق إلى الشمال السوري بمسيرة "جمعة كسر الحدود" التي نظمت اليوم الجمعة، قرب الحدود التركية السوري، وذلك لحث الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان من أجل العمل للضغط على النظام السوري وروسيا، لوقف القصف على مناطق الشمال السوري، كما أنها تشكل رسالة للمجتمع الدولي مفادها أنه في حال استمر صمتكم وتخاذلكم أمام هذه المجازر التي ترتكب بحق المدنيين في إدلب فأنكم ستدفعون ثمن ذلك من خلال موجات الهجرة إلى تركيا والدول الأوربية.
من جانبهم أكد اللاجئون الفلسطينيون المشاركون بجمعة كسر الحدود على وحدة الدم والمصير مع أهلهم السوريين في مدينة إدلب، منوهين إلى أن القصف الذي يطال تلك مدينة لا يفرق بين مدني أو مسلح، ولا بين فلسطيني أو سوري.
تجدر الإشارة إلى أن حملات قصف ممنهجة تعرضت لها بلدات وقرى ريف إدلب وحماة الشرقيين من قبل الطيران الروسي والسوري، والتي أدت إلى سقوط عشرات الضحايا وسببت حركة نزوح هي الأكبر في المنطقة منذ أشهر عدة.
مجموعة العمل – ادلب
شارك اللاجئون الفلسطينيون المهجرون من مخيمي اليرموك وخان الشيح وجنوب دمشق إلى الشمال السوري بمسيرة "جمعة كسر الحدود" التي نظمت اليوم الجمعة، قرب الحدود التركية السوري، وذلك لحث الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان من أجل العمل للضغط على النظام السوري وروسيا، لوقف القصف على مناطق الشمال السوري، كما أنها تشكل رسالة للمجتمع الدولي مفادها أنه في حال استمر صمتكم وتخاذلكم أمام هذه المجازر التي ترتكب بحق المدنيين في إدلب فأنكم ستدفعون ثمن ذلك من خلال موجات الهجرة إلى تركيا والدول الأوربية.
من جانبهم أكد اللاجئون الفلسطينيون المشاركون بجمعة كسر الحدود على وحدة الدم والمصير مع أهلهم السوريين في مدينة إدلب، منوهين إلى أن القصف الذي يطال تلك مدينة لا يفرق بين مدني أو مسلح، ولا بين فلسطيني أو سوري.
تجدر الإشارة إلى أن حملات قصف ممنهجة تعرضت لها بلدات وقرى ريف إدلب وحماة الشرقيين من قبل الطيران الروسي والسوري، والتي أدت إلى سقوط عشرات الضحايا وسببت حركة نزوح هي الأكبر في المنطقة منذ أشهر عدة.