map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أزمة مواصلات في مخيم السيدة زينب وتأزم في أوضاع سكانه المعيشية

تاريخ النشر : 10-06-2019
أزمة مواصلات في مخيم السيدة زينب وتأزم في أوضاع سكانه المعيشية

مجموعة العمل – مخيم قبر الست

يشكو سكان مخيم قبر الست المعروف بمخيم "السيدة زينب" بريف دمشق، أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع جنوب مدينة دمشق على بعد 12كم من العاصمة، حيث بات التنقل من مخيم السيدة زينب والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه، فقد ينتظر أي موظف أو طالب عدة ساعات للوصول إلى مكان عمله، بالإضافة إلى المنغصات الأخرى من مصروف يكاد يصل إلى ربع الراتب أو أكثر، عدا عن مزاجيات السائقين.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فأن أهالي المخيم خاصة منهم الطلاب والموظفين يعانون من عدم توفر حافلات (الميكروباصات) التي تقلهم إلى مكان عملهم ومدارسهم وجامعاتهم، مشيراً إلى أن الأهالي يشتكون من استغلال سائقي الحافلات الذين يقومون برفع أجرة النقل بحسب مزاجهم، كما أنهم  يفرضون خط سير الحافلة بما يتوافق مع أهوائهم.  

أما من الجانب المعيشي يشكو سكان المخيم من أزمات معيشية حادة تجلت في شح المواد الغذائية وانتشار البطالة وفقر الحال، وضعف الإمكانيات والموارد المالية، مما دفع البعض للسفر خارجاً أو العمل ضمن اللجان الشعبية الموالية للجيش السوري.

الجدير بالذكر أن خطوط النقل بين محافظة دمشق وريفها، عانت خلال الأزمة عدة مشاكل مثل الازدحام الشديد وقلة وسائل النقل العامة، وخاصة بعد ارتفاع الكثافة السكانية في المناطق التي نزح إليها الأهالي خلال الحرب.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11840

مجموعة العمل – مخيم قبر الست

يشكو سكان مخيم قبر الست المعروف بمخيم "السيدة زينب" بريف دمشق، أزمة في تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم الذي يقع جنوب مدينة دمشق على بعد 12كم من العاصمة، حيث بات التنقل من مخيم السيدة زينب والعودة إليه أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه، فقد ينتظر أي موظف أو طالب عدة ساعات للوصول إلى مكان عمله، بالإضافة إلى المنغصات الأخرى من مصروف يكاد يصل إلى ربع الراتب أو أكثر، عدا عن مزاجيات السائقين.

ووفقاً لمراسل مجموعة العمل فأن أهالي المخيم خاصة منهم الطلاب والموظفين يعانون من عدم توفر حافلات (الميكروباصات) التي تقلهم إلى مكان عملهم ومدارسهم وجامعاتهم، مشيراً إلى أن الأهالي يشتكون من استغلال سائقي الحافلات الذين يقومون برفع أجرة النقل بحسب مزاجهم، كما أنهم  يفرضون خط سير الحافلة بما يتوافق مع أهوائهم.  

أما من الجانب المعيشي يشكو سكان المخيم من أزمات معيشية حادة تجلت في شح المواد الغذائية وانتشار البطالة وفقر الحال، وضعف الإمكانيات والموارد المالية، مما دفع البعض للسفر خارجاً أو العمل ضمن اللجان الشعبية الموالية للجيش السوري.

الجدير بالذكر أن خطوط النقل بين محافظة دمشق وريفها، عانت خلال الأزمة عدة مشاكل مثل الازدحام الشديد وقلة وسائل النقل العامة، وخاصة بعد ارتفاع الكثافة السكانية في المناطق التي نزح إليها الأهالي خلال الحرب.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11840