مجموعة العمل – معتقلون
قالت مصادر إعلامية إن الأمن السوري اعتقل عنصر من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني منذ عدة أيام من مقر قطعته في قرية جملة في حوض اليرموك بريف درعا الشمالي الغربي.
وبحسب موقع بوابة اللاجئين أن الأمن العسكري السوري اعتقل المُجنّد الفلسطيني أحمد حسن، من قرية جملة أثناء وجوده في قطعته العسكريّة في "جيش التحرير الفلسطيني" فيما لم تعرف أسباب الاعتقال حتّى لحظة تحرير الخبر.
الجدير بالتنويه أن عدداً من الشباب الفلسطينيين من أبناء المنطقة الجنوبية في سورية، يتم استدعاؤهم من قبل ضباط النظام السوري للتحقيق ويتعرضوا خلالها للتعذيب والشتائم بشكل متكرر، وذلك للحصول على المعلومات.
كما اشتكى المجندون الفلسطينيون من تسلط ضباط الجيش وتسخيرهم لأعمال شاقة ومعاملتهم كخدم في مكاتبهم و منازلهم، مؤكدين أن كل من انخرط في تسويات مع النظام يتعرض لمعاملة سيئة.
هذا ويبلغ تعداد جيش التحرير الفلسطيني في سورية نحو ستة آلاف فلسطيني، وأعلنت قيادة الجيش في وقت سابق أنه يقاتل في أكثر من (16) موقعاً موزعة في أنحاء سورية، منهم 3 آلاف منخرطون في المعارك.
مجموعة العمل – معتقلون
قالت مصادر إعلامية إن الأمن السوري اعتقل عنصر من مرتبات جيش التحرير الفلسطيني منذ عدة أيام من مقر قطعته في قرية جملة في حوض اليرموك بريف درعا الشمالي الغربي.
وبحسب موقع بوابة اللاجئين أن الأمن العسكري السوري اعتقل المُجنّد الفلسطيني أحمد حسن، من قرية جملة أثناء وجوده في قطعته العسكريّة في "جيش التحرير الفلسطيني" فيما لم تعرف أسباب الاعتقال حتّى لحظة تحرير الخبر.
الجدير بالتنويه أن عدداً من الشباب الفلسطينيين من أبناء المنطقة الجنوبية في سورية، يتم استدعاؤهم من قبل ضباط النظام السوري للتحقيق ويتعرضوا خلالها للتعذيب والشتائم بشكل متكرر، وذلك للحصول على المعلومات.
كما اشتكى المجندون الفلسطينيون من تسلط ضباط الجيش وتسخيرهم لأعمال شاقة ومعاملتهم كخدم في مكاتبهم و منازلهم، مؤكدين أن كل من انخرط في تسويات مع النظام يتعرض لمعاملة سيئة.
هذا ويبلغ تعداد جيش التحرير الفلسطيني في سورية نحو ستة آلاف فلسطيني، وأعلنت قيادة الجيش في وقت سابق أنه يقاتل في أكثر من (16) موقعاً موزعة في أنحاء سورية، منهم 3 آلاف منخرطون في المعارك.
