map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

أزمة مياه الشرب تضاف إلى قائمة الأزمات في مخيم الرمدان بريف دمشق

تاريخ النشر : 13-06-2019
أزمة مياه الشرب تضاف إلى قائمة الأزمات في مخيم الرمدان بريف دمشق

مجموعة العمل – مخيم الرمدان

يتصدر شحّ المياه وانقطاعها لفترات زمنية طويلة عن منازل وحارات مخيّم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يعالنون من أزمات معيشية واقتصادية صعبة.

أزمة المياه وعدم توفرها دفع بعض الناشطين ووجهاء المخيم لإطلاق نداء طالبوا فيه وكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين التدخل من أجل حل هذه الأزمة.

وبحسب إفادة أحد سكان المخيم " أن المياه تنقطع عن المخيم لفترات زمنية طويلة، وحين تتوفر تكون بضغط منخفض ولساعات محدودة جداً، بحيث لا يمكن معها تعبئة خزانات البيوت الفارغة، ما دفع الأهالي إلى شراء المياه من الصهاريج الجوالة بأسعار مرتفعة، مما زاد من العبء المادي على أبناء المخيم الذين يعانون من فقر الحال وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدائر في سورية" على حد تعبيره.

ويعاني سكان مخيم الرمدان، من أزمة اقتصادية حقيقية جراء انعكاس تجليات الصراع الدائر في سورية عليهم ما سبب بانتشار البطالة بين سكانه ونقص شديد في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات وغلاء في الأسعار.

الجدير ذكره أن مخيم الرمدان هو من المخيمات الفلسطينية في سورية يقع في الجنوب الشرقي لمدينة دمشق بمسافة ما يقارب  50 كم ,وأقرب مدينة للمخيم مدينة الضمير التي يبعد عنها مسافة9 كم تقريباً

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11852

مجموعة العمل – مخيم الرمدان

يتصدر شحّ المياه وانقطاعها لفترات زمنية طويلة عن منازل وحارات مخيّم الرمدان للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق واجهة الاهتمامات لسكانه الذين يعالنون من أزمات معيشية واقتصادية صعبة.

أزمة المياه وعدم توفرها دفع بعض الناشطين ووجهاء المخيم لإطلاق نداء طالبوا فيه وكالة الأونروا والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين التدخل من أجل حل هذه الأزمة.

وبحسب إفادة أحد سكان المخيم " أن المياه تنقطع عن المخيم لفترات زمنية طويلة، وحين تتوفر تكون بضغط منخفض ولساعات محدودة جداً، بحيث لا يمكن معها تعبئة خزانات البيوت الفارغة، ما دفع الأهالي إلى شراء المياه من الصهاريج الجوالة بأسعار مرتفعة، مما زاد من العبء المادي على أبناء المخيم الذين يعانون من فقر الحال وانتشار البطالة بينهم جراء استمرار الصراع الدائر في سورية" على حد تعبيره.

ويعاني سكان مخيم الرمدان، من أزمة اقتصادية حقيقية جراء انعكاس تجليات الصراع الدائر في سورية عليهم ما سبب بانتشار البطالة بين سكانه ونقص شديد في المواد الغذائية والأدوية والمحروقات وغلاء في الأسعار.

الجدير ذكره أن مخيم الرمدان هو من المخيمات الفلسطينية في سورية يقع في الجنوب الشرقي لمدينة دمشق بمسافة ما يقارب  50 كم ,وأقرب مدينة للمخيم مدينة الضمير التي يبعد عنها مسافة9 كم تقريباً

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11852