map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لبنان: عائلة فلسطينية سورية مهددة بالطرد من منزلها تستغيث

تاريخ النشر : 01-07-2019
لبنان: عائلة فلسطينية سورية مهددة بالطرد من منزلها تستغيث

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

أطلقت عائلة فلسطينية سورية فضلت عدم ذكر اسمها نداء استغاثة ناشدت خلاله أصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الإغاثية من أجل مساعدتها على تسديد اجار المنزل الذي تقطنه بعد أن عجزت عن سداده وباتت معرضة للطرد هي وأفراد عائلتا المكونة من 9 أشخاص. 

اللاجئة الفلسطينية ابنة مخيم اليرموك التي تردد كثيراً في السماح لنا بنشر قصتها، تشكو من  ظروف معيشية قاسية جداً، نتيجة عدم وجود من يرعى العائلة ويؤمن احتياجاتها المادية.

 تبكي أم محمد (اسم مستعار) بحرقة كبيرة وهي تحدثك عن وضعها المعيشي المزري وعدم قدرتها على تأمين اجار المنزل الذي تقطنه منذ ثلاثة أشهر، حيث أصبحت مهددة بالطرد  منه والنوم بالعراء هي وأطفالها، لأن وضعها المادي لم يسمح لها بدفع  إيجار (3) شهور، فمن أين لها؟؟! في ظل غياب الزوج والمعيل وعدم وجود معيل وتوفر مورد ثابت يقيهم حاجة السؤال.

أم محمد بعد أرهقتها الحياة ولم تعد تجد حلاً لوضعها المزري أطلقت نداء ناشدت فيه أصحاب الأيادي البيضاء وفاعلي الخير والجمعيات الخيرية ليمدوا لعائلتها يد العون والمساعدة ويجدوا لهم مكاناً يأويهم، ويحفظ ماء وجههم ، ويخفف عنهم ألم الحياة ومعاناتها، ويغنيهم عن ذل السؤال. 

هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون القادمون من سورية إلى لبنان، يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، بسبب انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11942

مجموعة العمل – فايز أبو عيد

أطلقت عائلة فلسطينية سورية فضلت عدم ذكر اسمها نداء استغاثة ناشدت خلاله أصحاب الأيادي البيضاء والجمعيات الإغاثية من أجل مساعدتها على تسديد اجار المنزل الذي تقطنه بعد أن عجزت عن سداده وباتت معرضة للطرد هي وأفراد عائلتا المكونة من 9 أشخاص. 

اللاجئة الفلسطينية ابنة مخيم اليرموك التي تردد كثيراً في السماح لنا بنشر قصتها، تشكو من  ظروف معيشية قاسية جداً، نتيجة عدم وجود من يرعى العائلة ويؤمن احتياجاتها المادية.

 تبكي أم محمد (اسم مستعار) بحرقة كبيرة وهي تحدثك عن وضعها المعيشي المزري وعدم قدرتها على تأمين اجار المنزل الذي تقطنه منذ ثلاثة أشهر، حيث أصبحت مهددة بالطرد  منه والنوم بالعراء هي وأطفالها، لأن وضعها المادي لم يسمح لها بدفع  إيجار (3) شهور، فمن أين لها؟؟! في ظل غياب الزوج والمعيل وعدم وجود معيل وتوفر مورد ثابت يقيهم حاجة السؤال.

أم محمد بعد أرهقتها الحياة ولم تعد تجد حلاً لوضعها المزري أطلقت نداء ناشدت فيه أصحاب الأيادي البيضاء وفاعلي الخير والجمعيات الخيرية ليمدوا لعائلتها يد العون والمساعدة ويجدوا لهم مكاناً يأويهم، ويحفظ ماء وجههم ، ويخفف عنهم ألم الحياة ومعاناتها، ويغنيهم عن ذل السؤال. 

هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون القادمون من سورية إلى لبنان، يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية على كافة المستويات الحياتية والاقتصادية والاجتماعية، بسبب انتشار البطالة بينهم وعدم توفر موارد مالية، وتجاهل المؤسسات الإغاثية والجمعيات الخيرية وعدم تقديم المساعدات لهم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11942