map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

بعد احتجازها بثلاث مطارات: سلطات إقليم كردستان العراق تسمح لعائلة فلسطينية سورية دخول أربيل

تاريخ النشر : 03-07-2019
بعد احتجازها بثلاث مطارات: سلطات إقليم كردستان العراق تسمح لعائلة فلسطينية سورية دخول أربيل

مجموعة العمل – اربيل

سمحت سلطات إقليم كردستان العراق، لعائلة اللاجئ الفلسطيني السوري فادي خالد نصر الله بالدخول إلى مدينة أربيل، وذلك بعد أن احتجزهم أمن مطار اسطنبول  يوم 27/ 6 المنصرم لمدة يوم واحد بتهمة محاولتهم دخول الأراضي التركية بشكل غير نظامي، وقامت بترحيل العائلة إلى الوجهة التي أتوا منها (أربيل)، التي قررت بدورها ترحيلهم إلى لبنان التي كانت ستقوم بدورها أيضاً بتسفيرهم إلى سوريا، إلا أن عائلة نصر الله طلبت مهلة من أجل السفر إلى السودان، لكنها فوجئت عند وصلها إلى مطار الخرطوم أنه يتوجب عليها دفع مبلغ 2000$ أمريكي مقابل دخولها السودان.

العائلة التي لم تستطع دفع المبلغ المالي المترتب عليها تم ترحيلها مرة أخرى إلى مطار القاهرة الدولي الذي قضت فيه يومين كاملين، ريثما استطاعت الاستحصال على تأشيرة دخول نظامية إلى مدينة أربيل.

هذا وكانت نصر الله وعائلته أطلقوا نداء ناشدوا فيه جمعيات حقوق الإنسان والسلطة الفلسطينية التدخل من أجل حل أزمتهم وإخراجه من محنتهم، وعدم ترحيلهم إلى أي بلد أخر قد يشكل خطراً على حياتهم‪.

يذكر أن لعنة التوقيف في مطارات العالم تلاحق الفلسطيني السوري أينما حل وأرتحل، بسبب رفض معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11954

مجموعة العمل – اربيل

سمحت سلطات إقليم كردستان العراق، لعائلة اللاجئ الفلسطيني السوري فادي خالد نصر الله بالدخول إلى مدينة أربيل، وذلك بعد أن احتجزهم أمن مطار اسطنبول  يوم 27/ 6 المنصرم لمدة يوم واحد بتهمة محاولتهم دخول الأراضي التركية بشكل غير نظامي، وقامت بترحيل العائلة إلى الوجهة التي أتوا منها (أربيل)، التي قررت بدورها ترحيلهم إلى لبنان التي كانت ستقوم بدورها أيضاً بتسفيرهم إلى سوريا، إلا أن عائلة نصر الله طلبت مهلة من أجل السفر إلى السودان، لكنها فوجئت عند وصلها إلى مطار الخرطوم أنه يتوجب عليها دفع مبلغ 2000$ أمريكي مقابل دخولها السودان.

العائلة التي لم تستطع دفع المبلغ المالي المترتب عليها تم ترحيلها مرة أخرى إلى مطار القاهرة الدولي الذي قضت فيه يومين كاملين، ريثما استطاعت الاستحصال على تأشيرة دخول نظامية إلى مدينة أربيل.

هذا وكانت نصر الله وعائلته أطلقوا نداء ناشدوا فيه جمعيات حقوق الإنسان والسلطة الفلسطينية التدخل من أجل حل أزمتهم وإخراجه من محنتهم، وعدم ترحيلهم إلى أي بلد أخر قد يشكل خطراً على حياتهم‪.

يذكر أن لعنة التوقيف في مطارات العالم تلاحق الفلسطيني السوري أينما حل وأرتحل، بسبب رفض معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/11954