يعيش أهالي مخيم الرمل في اللاذقية حالة من الهدوء وسط استمرار معاناتهم الاقتصادية حيث يشتكي الأهالي من ارتفاع أسعار المواد التموينية، إضافة إلى غلاء إيجارات المنازل .
إلى ذلك يزيد استمرار اعتقال الأجهزة الامنية السورية لأبناء مخيم الرمل من معاناة الأهالي مع ازدياد القلق بعد نشر الصور المسربة لضحايا التعذيب في السجون السورية ، بالإضافة إلى ذلك تقوم مجموعات فلسطينية موالية للنظام السوري بمداهمة بيوت الأهالي بين الحي والآخر والسيطرة على بعضها واتخاذها مقرات لهم .
كذلك يعاني شباب المخيم من ملاحقة الأجهزة الأمنية السورية من أجل الخمة الإلزامية في جيش التحرير الفلسطيني مما اضطر العديد منهم للهروب خارج البلاد .
وكان مخيم الرمل قد تصدر واجهة الأحداث في سورية عندما قامت قوات النظام السوري بقصفه واقتحامه في منتصف شهر آب ــ أغسطس من عام 2011 ، وتعرض أبناء المخيم للاعتقال والموت تحت التعذيب في السجون السورية ، ووثقت مجموعة العمل منهم 76 معتقل في مدينة اللاذقية بما فيها مخيم الرمل و36 ضحية قضت خلال أحداث الحرب .
يعيش أهالي مخيم الرمل في اللاذقية حالة من الهدوء وسط استمرار معاناتهم الاقتصادية حيث يشتكي الأهالي من ارتفاع أسعار المواد التموينية، إضافة إلى غلاء إيجارات المنازل .
إلى ذلك يزيد استمرار اعتقال الأجهزة الامنية السورية لأبناء مخيم الرمل من معاناة الأهالي مع ازدياد القلق بعد نشر الصور المسربة لضحايا التعذيب في السجون السورية ، بالإضافة إلى ذلك تقوم مجموعات فلسطينية موالية للنظام السوري بمداهمة بيوت الأهالي بين الحي والآخر والسيطرة على بعضها واتخاذها مقرات لهم .
كذلك يعاني شباب المخيم من ملاحقة الأجهزة الأمنية السورية من أجل الخمة الإلزامية في جيش التحرير الفلسطيني مما اضطر العديد منهم للهروب خارج البلاد .
وكان مخيم الرمل قد تصدر واجهة الأحداث في سورية عندما قامت قوات النظام السوري بقصفه واقتحامه في منتصف شهر آب ــ أغسطس من عام 2011 ، وتعرض أبناء المخيم للاعتقال والموت تحت التعذيب في السجون السورية ، ووثقت مجموعة العمل منهم 76 معتقل في مدينة اللاذقية بما فيها مخيم الرمل و36 ضحية قضت خلال أحداث الحرب .