map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

لاجئ فلسطيني سوري يطلق نداء استغاثة من السجون الأندونيسية

تاريخ النشر : 24-03-2015
لاجئ فلسطيني سوري يطلق نداء استغاثة من السجون الأندونيسية

أطلق اللاجئ الفلسطيني "طارق عدنان عودة" المحتجز في السجون الأندونيسية بتهمة الهجرة غير الشرعية نداء استغاثة عبر مجموعة العمل، ناشد  فيه مؤسسات حقوق الإنسان والمجتمع المدني للتدخل من أجل التدخل للإفراج عنه، وقال العودة في رسالة وصلت لمجموعة العمل:" إنه محتجز في سجن الهجرة والجوازات بجانب المطار، وذلك بعد أن اعادته السلطات السيريلانكية إلى أندونيسيا، وأضاف بأنه لا يعرف ما هي التهمة التي ستوجه له وما المصير الذي ينتظره، وأردف العودة الذي يعيش ظروفاً قاسية و يعاني من حالة صحية ونفسية سيئة، بأنه تحدث مع السفير الفلسطيني في أندونيسا الذي أبدى أسفه على ما يعانيه ويكابده من متاعب وآلام، وونوه بأن السفير وعده بأن يصدر له جواز سفر جديد صادر عن السلطة الفلسطينية، ولفت العودة إلى أن الجواز الجديد لن يصدر قبل ثلاثة أشهر وأن صدر فلن يستطيع السفر إلى أي دولة أخرى.     

وفي ختام رسالته طالب "طارق عودة" بإيصال صوته لكافة المنظمات الدولية وحقوق الإنسان والسلطة والفصائل الفلسطينية من أجل التدخل لإنهاء محنته.

الجدير ذكره بأنه لا توجد أي دولة في العالم تمنح الفلسطينيين القادمين من سورية إليها تأشيرات سفر مما يضطر العديد من اللاجئين إلى المخاطرة بحياته والسفر بشكل غير نظامي مما يعرضهم للاحتيال والنصب، أو التعرض للعنف باسم القانون وبحجة الهجرة غير الشرعية. 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1212

أطلق اللاجئ الفلسطيني "طارق عدنان عودة" المحتجز في السجون الأندونيسية بتهمة الهجرة غير الشرعية نداء استغاثة عبر مجموعة العمل، ناشد  فيه مؤسسات حقوق الإنسان والمجتمع المدني للتدخل من أجل التدخل للإفراج عنه، وقال العودة في رسالة وصلت لمجموعة العمل:" إنه محتجز في سجن الهجرة والجوازات بجانب المطار، وذلك بعد أن اعادته السلطات السيريلانكية إلى أندونيسيا، وأضاف بأنه لا يعرف ما هي التهمة التي ستوجه له وما المصير الذي ينتظره، وأردف العودة الذي يعيش ظروفاً قاسية و يعاني من حالة صحية ونفسية سيئة، بأنه تحدث مع السفير الفلسطيني في أندونيسا الذي أبدى أسفه على ما يعانيه ويكابده من متاعب وآلام، وونوه بأن السفير وعده بأن يصدر له جواز سفر جديد صادر عن السلطة الفلسطينية، ولفت العودة إلى أن الجواز الجديد لن يصدر قبل ثلاثة أشهر وأن صدر فلن يستطيع السفر إلى أي دولة أخرى.     

وفي ختام رسالته طالب "طارق عودة" بإيصال صوته لكافة المنظمات الدولية وحقوق الإنسان والسلطة والفصائل الفلسطينية من أجل التدخل لإنهاء محنته.

الجدير ذكره بأنه لا توجد أي دولة في العالم تمنح الفلسطينيين القادمين من سورية إليها تأشيرات سفر مما يضطر العديد من اللاجئين إلى المخاطرة بحياته والسفر بشكل غير نظامي مما يعرضهم للاحتيال والنصب، أو التعرض للعنف باسم القانون وبحجة الهجرة غير الشرعية. 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1212