مجموعة العمل – اسطنبول
زار السفير الفلسطيني في أنقرة، فايد مصطفى رئيس بلدية اسطنبول الكبرى (İBB)، أكرم إمام أوغلو، وبحث معه أوضاع اللاجئين فلسطينيي سورية في تركيا، حيث جرى الحديث حول الإجراءات التركية الأخيرة لمعالجة الوجود غير الشرعي للاجئين، والسعي لإيجاد سبل لاتخاذ إجراءات تستثنى الفلسطينيين من الضرر.
من جانبه تعهد رئيس بلدية اسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، خلال مؤتمر صحفي عقده يوم الأربعاء 7 أب الجاري بالإيفاء بالوعد الذي قطعه قبل الانتخابات لإنشاء مكتب في البلدية لمتابعة شؤون اللاجئين، مشيراً إلى أن المكتب سيبدأ مهامه مع نهاية العام الحالي وسيتعامل مع قضايا اللاجئين الاجتماعية وسيقوم بإنتاج سياسة وطنية ودولية.
كما أبدى رئيس بلدية اسطنبول استعداده للاهتمام بمشاكل أسر جميع اللاجئين الفلسطينيين السوريين ومساعدتهم كبقية اللاجئين في تركيا، مشدداً على ضرورة أن يقدم اللاجئ الفلسطيني السوري للسلطات التركية معلومات وبيانات وأوراق تثبت جنسيته، معتبراً أن المشكلة التي يعيشها اللاجئون هي مشكلة إنسانية.
وكان السفير الفلسطيني في تركيا "فائد مصطفى" كشف في وقت سابق عن وجود لقاءات واتصالات وجهود مع الجانب التركي الرسمي لتسوية أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في تركيا، خاصة القادمين من سورية والعراق.
هذا وتشير إحصائيات غير رسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب 2400 عائلة، تعيش غالبيتها أوضاعاً قانونية ومعيشيةً صعبةً وتعاني من قلة فرص العمل وانخفاض أجور العاملين.
مجموعة العمل – اسطنبول
زار السفير الفلسطيني في أنقرة، فايد مصطفى رئيس بلدية اسطنبول الكبرى (İBB)، أكرم إمام أوغلو، وبحث معه أوضاع اللاجئين فلسطينيي سورية في تركيا، حيث جرى الحديث حول الإجراءات التركية الأخيرة لمعالجة الوجود غير الشرعي للاجئين، والسعي لإيجاد سبل لاتخاذ إجراءات تستثنى الفلسطينيين من الضرر.
من جانبه تعهد رئيس بلدية اسطنبول الكبرى، أكرم إمام أوغلو، خلال مؤتمر صحفي عقده يوم الأربعاء 7 أب الجاري بالإيفاء بالوعد الذي قطعه قبل الانتخابات لإنشاء مكتب في البلدية لمتابعة شؤون اللاجئين، مشيراً إلى أن المكتب سيبدأ مهامه مع نهاية العام الحالي وسيتعامل مع قضايا اللاجئين الاجتماعية وسيقوم بإنتاج سياسة وطنية ودولية.
كما أبدى رئيس بلدية اسطنبول استعداده للاهتمام بمشاكل أسر جميع اللاجئين الفلسطينيين السوريين ومساعدتهم كبقية اللاجئين في تركيا، مشدداً على ضرورة أن يقدم اللاجئ الفلسطيني السوري للسلطات التركية معلومات وبيانات وأوراق تثبت جنسيته، معتبراً أن المشكلة التي يعيشها اللاجئون هي مشكلة إنسانية.
وكان السفير الفلسطيني في تركيا "فائد مصطفى" كشف في وقت سابق عن وجود لقاءات واتصالات وجهود مع الجانب التركي الرسمي لتسوية أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في تركيا، خاصة القادمين من سورية والعراق.
هذا وتشير إحصائيات غير رسمية أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في تركيا يقارب 2400 عائلة، تعيش غالبيتها أوضاعاً قانونية ومعيشيةً صعبةً وتعاني من قلة فرص العمل وانخفاض أجور العاملين.
