ألقت الطائرات السورية برميلين متفجرين على أطراف بلدة المزيريب بمحافظة درعا وهالة من الخوف والهلع تصيب الأهالي ولاتزال الطائرات تحلق في سماء المنطقة ، يشار إلى ان البلدة تحوي تجمعاً للاجئين الفلسطينيين ويقدر عددهم بنحو 8500 لاجئ .
وكان التجمع قد تعرض لقصف الطائرات السورية وراح ضحيتها العشرات ، ففي يوم 18/2/2014 فقد ارتكبت مجزرة مروعة في التجمع جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية ، وفي يوم الأحد 9/2/2014 لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة. وفي يوم 27/ابريل – نيسان 2014 لقصف بالبراميل المتفجرة طال محيط مدرسة للأطفال، وأسفر القصف عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال . وبلغ عدد الضحايا 41 حسب احصائيات حسب احصائيات مجموعة العمل ، بالإضافة إلى عدد من المعتقلين في السجون السورية .
ألقت الطائرات السورية برميلين متفجرين على أطراف بلدة المزيريب بمحافظة درعا وهالة من الخوف والهلع تصيب الأهالي ولاتزال الطائرات تحلق في سماء المنطقة ، يشار إلى ان البلدة تحوي تجمعاً للاجئين الفلسطينيين ويقدر عددهم بنحو 8500 لاجئ .
وكان التجمع قد تعرض لقصف الطائرات السورية وراح ضحيتها العشرات ، ففي يوم 18/2/2014 فقد ارتكبت مجزرة مروعة في التجمع جراء القصف بالبراميل المتفجرة الذي استهدف مدرسة عين الزيتون التابعة لوكالة الأونروا والمستوصف الصحي التابع لها وذلك أثناء تواجد الطلاب داخل المدرسة، ما أدى إلى سقوط أكثر من (15) ضحية فلسطينية ، وفي يوم الأحد 9/2/2014 لانفجار كبير نتيجة إلقاء الطيران الحربي برميل متفجر بالقرب من مدرسة "ترعان" التابعة للأونروا أدى إلى إصابة حوالي 40 طالباً بالإضافة لأربعة من موظفي المدرسة. وفي يوم 27/ابريل – نيسان 2014 لقصف بالبراميل المتفجرة طال محيط مدرسة للأطفال، وأسفر القصف عن وقوع إصابات بين المدنيين معظمهم من الأطفال . وبلغ عدد الضحايا 41 حسب احصائيات حسب احصائيات مجموعة العمل ، بالإضافة إلى عدد من المعتقلين في السجون السورية .