map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

"أنا لاجئ .. أنا إنسان" حملة تسلط الضوء على لعنة وثيقة السفر التي تطارد فلسطينيي سورية

تاريخ النشر : 27-09-2019
"أنا لاجئ .. أنا إنسان" حملة تسلط الضوء على لعنة وثيقة السفر التي تطارد فلسطينيي سورية

مجموعة العمل – ألمانيا

أطلقت المدونة الفلسطينية السورية "تغريد دواس" حملة بعنوان "أنا لاجئ .. أنا إنسان"، بهدف تسليط الضوء على لعنة وثيقة السفر التي  تطارد فلسطينيي سورية أينما حلوا  وارتحلوا، ووضع حدّ للقوانين التي تحرم لقاء أفراد العائلات وتحرمهم من رؤية أبنائهم في دول الخليج العربي وغيرها من الدول العربية، بحجة أن وثائقهم الأوروبية كلاجئين غير معترف.

 تقول "تغريد دواس" ابنة مخيم اليرموك التي فرت من جحيم الحرب في سورية عام 2014 ولجأت إلى ألمانيا لتقيم فيها، إنها  لم تتمكن من رؤية ابنتها وزوجها الذين كانوا يقيمون في إمارة أبو ظبي، منذ خروجها من مخيم اليرموك وحتى اللحظة، مضيفة أنها تواصلت مع سفارة الإمارات في برلين مرات عديدة للاستفسار حول مكانية تقديم طلب للم شمل ابنتيها وزوجها إلا أن رد موظف السنترال في كل مرة أن السفارة لا تستقبل أي وثيقة لجوء.

 موضحة أن حملتها  التي كانت تهدف في بداية الأمر استحصال تأشيرة دخول إلى الإمارات لرؤية طفلتها "ليان" التي لم ترها منذ 5 سنوات، تحولت بعد فشل كل محاولتها بلم شمل عائلتها، وبعد تواصلها مع الناشطة "لمى صالح" وهي أم للطفلة فايزة" 6 سنوات والتي تعيش في أبو ظبي إلى حملة جماعية لإيصال صوت الآلاف من اللاجئين الذين يحلمون بأن يلتقوا بذوييهم.

هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون من حملة الوثائق السورية من رفض عدد من الدول  التعامل مع حامليها.

وبشكل عام ووفقاً للعديد من الشكاوى التي تلقتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فإن معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا ترفض منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها بالرغم من تحقيق جميع الشروط المطلوبة للحصول على التأشيرات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12350

مجموعة العمل – ألمانيا

أطلقت المدونة الفلسطينية السورية "تغريد دواس" حملة بعنوان "أنا لاجئ .. أنا إنسان"، بهدف تسليط الضوء على لعنة وثيقة السفر التي  تطارد فلسطينيي سورية أينما حلوا  وارتحلوا، ووضع حدّ للقوانين التي تحرم لقاء أفراد العائلات وتحرمهم من رؤية أبنائهم في دول الخليج العربي وغيرها من الدول العربية، بحجة أن وثائقهم الأوروبية كلاجئين غير معترف.

 تقول "تغريد دواس" ابنة مخيم اليرموك التي فرت من جحيم الحرب في سورية عام 2014 ولجأت إلى ألمانيا لتقيم فيها، إنها  لم تتمكن من رؤية ابنتها وزوجها الذين كانوا يقيمون في إمارة أبو ظبي، منذ خروجها من مخيم اليرموك وحتى اللحظة، مضيفة أنها تواصلت مع سفارة الإمارات في برلين مرات عديدة للاستفسار حول مكانية تقديم طلب للم شمل ابنتيها وزوجها إلا أن رد موظف السنترال في كل مرة أن السفارة لا تستقبل أي وثيقة لجوء.

 موضحة أن حملتها  التي كانت تهدف في بداية الأمر استحصال تأشيرة دخول إلى الإمارات لرؤية طفلتها "ليان" التي لم ترها منذ 5 سنوات، تحولت بعد فشل كل محاولتها بلم شمل عائلتها، وبعد تواصلها مع الناشطة "لمى صالح" وهي أم للطفلة فايزة" 6 سنوات والتي تعيش في أبو ظبي إلى حملة جماعية لإيصال صوت الآلاف من اللاجئين الذين يحلمون بأن يلتقوا بذوييهم.

هذا ويعاني اللاجئون الفلسطينيون السوريون من حملة الوثائق السورية من رفض عدد من الدول  التعامل مع حامليها.

وبشكل عام ووفقاً للعديد من الشكاوى التي تلقتها مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية فإن معظم سفارات دول الخليج العربي وباقي الدول العربية وتركيا ترفض منح حملة الوثائق السورية تأشيرات دخول لبلدانها بالرغم من تحقيق جميع الشروط المطلوبة للحصول على التأشيرات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12350