مجموعة العمل – تقارير خاصة
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها التوثيقي الذي أصدرته يوم 3 كانون الأول/ ديسمبر الجاري الذي حمل عنوان "فلسطينيو سورية في الأردن" أن 21 % من اللاجئين الفلسطينيين الذين لجؤوا من سورية إلى الأردن هم من حملة وثائق السفر السورية، و56 % يحملون الوثائق الأردنية، و22 % منهم يحملون وثائق فلسطينية.
واشارت مجموعة العمل في تقريرها الإحصائي إلى أن اللاجئين الفلسطينيين من السوريين في الأردن والبالغ تعدادهم 17,719 حسب احصائيات الأونروا حتى نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2018، يتوزعون على مدن: إربد، الزرقاء، عمان، المفرق، مخيم الزعتري، سايبر ستي، ويبلغ معدل العائلة 4.1.
وتشير بيانات الأونروا إلى أن الأطفال من اللاجئين تحت سن 18 عاماً يشكلون 47 %، والإناث 52 % والذكور 48 %. ووفقاً لما ورد في تقرير الأونروا "النداء الطارئ لسنة 2018 بشأن أزمة سورية الإقليمية" فإن 31 % من اللاجئين الفلسطينيين من سورية المسجلين هم أفراد في أسر تعيلها نساء.
ونوهت مجموعة العمل في تقريرها التوثيقي إلى أن الواقع يشير إلى أن الأعداد أكثر من ذلك، فهناك من دخلوا إلى الأردن على أنهم سوريون نظراً لمنع الأردن دخول الفلسطينيين اللاجئين من سورية إليها رسمياً. موضحة أن أعداد من دخلوا بطرق غير شرعية وبوثائق سورية مزورة إلى الأردن يقدر بحدود الـ 15000 لاجئاً بعضهم مسجل لدى المفوضية بشكل غير معلن رسمياً، حيث يتظاهرون بأنهم لاجئون سوريون، خوفاً من قيام السلطات الأردنية بترحيل من يتبين أنه لاجئ فلسطيني وإعادته.
مجموعة العمل – تقارير خاصة
كشفت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في تقريرها التوثيقي الذي أصدرته يوم 3 كانون الأول/ ديسمبر الجاري الذي حمل عنوان "فلسطينيو سورية في الأردن" أن 21 % من اللاجئين الفلسطينيين الذين لجؤوا من سورية إلى الأردن هم من حملة وثائق السفر السورية، و56 % يحملون الوثائق الأردنية، و22 % منهم يحملون وثائق فلسطينية.
واشارت مجموعة العمل في تقريرها الإحصائي إلى أن اللاجئين الفلسطينيين من السوريين في الأردن والبالغ تعدادهم 17,719 حسب احصائيات الأونروا حتى نهاية تشرين الأول/أكتوبر 2018، يتوزعون على مدن: إربد، الزرقاء، عمان، المفرق، مخيم الزعتري، سايبر ستي، ويبلغ معدل العائلة 4.1.
وتشير بيانات الأونروا إلى أن الأطفال من اللاجئين تحت سن 18 عاماً يشكلون 47 %، والإناث 52 % والذكور 48 %. ووفقاً لما ورد في تقرير الأونروا "النداء الطارئ لسنة 2018 بشأن أزمة سورية الإقليمية" فإن 31 % من اللاجئين الفلسطينيين من سورية المسجلين هم أفراد في أسر تعيلها نساء.
ونوهت مجموعة العمل في تقريرها التوثيقي إلى أن الواقع يشير إلى أن الأعداد أكثر من ذلك، فهناك من دخلوا إلى الأردن على أنهم سوريون نظراً لمنع الأردن دخول الفلسطينيين اللاجئين من سورية إليها رسمياً. موضحة أن أعداد من دخلوا بطرق غير شرعية وبوثائق سورية مزورة إلى الأردن يقدر بحدود الـ 15000 لاجئاً بعضهم مسجل لدى المفوضية بشكل غير معلن رسمياً، حيث يتظاهرون بأنهم لاجئون سوريون، خوفاً من قيام السلطات الأردنية بترحيل من يتبين أنه لاجئ فلسطيني وإعادته.
