مجموعة العمل – مخيم النيرب
أطلق مشروع شمس مبادرة (نوّرها) لإنارة وإضاءة أزقة وحارات مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، كاستجابة لوضع الكهرباء في المخيم وانقطاعها لعدد ساعات طويلة، وللتخفيف من الضغط النفسي الواقع على سكانه الذين يعانون من تردي الواقع الخدمي والبنية التحتية للمخيم.
وبحسب أحد المتطوعين في مشروع شمس فأن مبادرة (نوّرها) تسعى لإنارة الأزقة والشوارع المظلمة في المخيم عند انقطاع التيار الكهربائي كحل بديل يبث الطمأنينة في نفوس المارة خاصة النساء والأطفال الذي هم أكثر عرضه للإيذاء في الأماكن المظلمة و شبه الخالية من تواجد المارة، مضيفاً أن حملة نوّرها نشرت الأمان والنور في مخيم النيرب من خلال توزيعها 25 جهاز إنارة ضمن 25 زقاق أساسي يصل بين السوق والمناطق السكنية وبين المدرسة وطريق العودة للمنازل وضمن الأزقة الأشد خطراً وظلمةً، بالتالي استهدفت حماية سكان المخيم كله بكباره وصغاره.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
أطلق مشروع شمس مبادرة (نوّرها) لإنارة وإضاءة أزقة وحارات مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، كاستجابة لوضع الكهرباء في المخيم وانقطاعها لعدد ساعات طويلة، وللتخفيف من الضغط النفسي الواقع على سكانه الذين يعانون من تردي الواقع الخدمي والبنية التحتية للمخيم.
وبحسب أحد المتطوعين في مشروع شمس فأن مبادرة (نوّرها) تسعى لإنارة الأزقة والشوارع المظلمة في المخيم عند انقطاع التيار الكهربائي كحل بديل يبث الطمأنينة في نفوس المارة خاصة النساء والأطفال الذي هم أكثر عرضه للإيذاء في الأماكن المظلمة و شبه الخالية من تواجد المارة، مضيفاً أن حملة نوّرها نشرت الأمان والنور في مخيم النيرب من خلال توزيعها 25 جهاز إنارة ضمن 25 زقاق أساسي يصل بين السوق والمناطق السكنية وبين المدرسة وطريق العودة للمنازل وضمن الأزقة الأشد خطراً وظلمةً، بالتالي استهدفت حماية سكان المخيم كله بكباره وصغاره.
