مجموعة العمل – ادلب
أرسل فلسطينيو الأراضي المحتلة عام ١٩٤٨قوافل محمّلة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية للسوريين والفلسطينيين القاطنين في مدينة إدلب شمال سوريا، والذين اضطروا للنزوح عن بلداتهم وقراه بسبب القصف العنيف الذي شهدته المنطقة من قبل النظام السوري والروسي.
وبحسب مصادر إعلامية أن هذه المساعدات مقدمة من سكان "الناصرة وكفركنا والبعينة وعرب البطوف وكفر مندا وطمرة الغربية والعزيز وأبو سنان ومجد الكروم وبير المكسور والجديدة" التي شاركت في جمع وإيصال المساعدات، كما أكدت المصادر أن القافلة الإغاثية التي وصلت إلى إدلب يوم أمس الخميس لن تكون الوحيدة سيتبعها وصول قافلة ثانية وثالثة خلال الأيام القليلة القادمة.
مجموعة العمل – ادلب
أرسل فلسطينيو الأراضي المحتلة عام ١٩٤٨قوافل محمّلة بالمساعدات الإنسانية والإغاثية للسوريين والفلسطينيين القاطنين في مدينة إدلب شمال سوريا، والذين اضطروا للنزوح عن بلداتهم وقراه بسبب القصف العنيف الذي شهدته المنطقة من قبل النظام السوري والروسي.
وبحسب مصادر إعلامية أن هذه المساعدات مقدمة من سكان "الناصرة وكفركنا والبعينة وعرب البطوف وكفر مندا وطمرة الغربية والعزيز وأبو سنان ومجد الكروم وبير المكسور والجديدة" التي شاركت في جمع وإيصال المساعدات، كما أكدت المصادر أن القافلة الإغاثية التي وصلت إلى إدلب يوم أمس الخميس لن تكون الوحيدة سيتبعها وصول قافلة ثانية وثالثة خلال الأيام القليلة القادمة.
