map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مناشدة للإفراج عن فلسطينية سورية في السجون المصرية

تاريخ النشر : 14-01-2020
مناشدة للإفراج عن فلسطينية سورية في السجون المصرية

مجموعة العمل – مصر

أطلق عدد من الناشطين الفلسطينيين وعائلة لاجئة فلسطينية سورية نداء ناشدوا  خلاله السفارة الفلسطينية في مصر ومنظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني، التدخل لدى السلطات المصرية لإطلاق سراح اللاجئة الفلسطينية حفيظة حسين السوطري مواليد عام 1967 المحتجزة هي وعدد من اللاجئين السوريين في مركز شرطة "إدفو" شمالي أسوان منذ ١/٨/٢٠١٩، وذلك بتهمة دخولها من السودان إلى الأراضي المصرية بطريقة غير شرعية. 

ووفقاً للعائلة أن حفيظة تعاني العديد من الأمراض وهي بحاجة إلى عناية طبية خاصة، مطالبين الجهات الدولية والحكومة المصرية النظر بقضيتهم من الناحية الإنسانية البحتة خاصة أنهم لاجئون فارون من الحرب للبحث عن الأمن والأمان والنجاة بحياتهم.

 ومنذ رفض مصر منح تأشيرة نظامية للفلسطينيين السوريين للدخول إليها، لجأ المئات منهم لدخول البلاد بطريقة غير شرعية عن طريق الصحراء السودانية - المصرية، فيما يعاني اللاجئون الفلسطينيون الداخلون بطرق غير نظامية عبر الحدود السودانية المصرية من عدم القدرة على الحركة والتنقل والعمل وتعليم أبنائهم، كما أنهم غير قادرين على السفر خارج مصر عبر المنافذ المصرية (موانئ ومطارات) وذلك لرفض السلطات المصرية تسوية  أوضاعهم القانونية أسوة  باللاجئ السوري الذي تتم تسوية وضعه خلال أسبوع بموجب بطاقة اللجوء الذي يحصل عليها من المفوضية لمجرد وصوله إلى مصر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12863

مجموعة العمل – مصر

أطلق عدد من الناشطين الفلسطينيين وعائلة لاجئة فلسطينية سورية نداء ناشدوا  خلاله السفارة الفلسطينية في مصر ومنظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني، التدخل لدى السلطات المصرية لإطلاق سراح اللاجئة الفلسطينية حفيظة حسين السوطري مواليد عام 1967 المحتجزة هي وعدد من اللاجئين السوريين في مركز شرطة "إدفو" شمالي أسوان منذ ١/٨/٢٠١٩، وذلك بتهمة دخولها من السودان إلى الأراضي المصرية بطريقة غير شرعية. 

ووفقاً للعائلة أن حفيظة تعاني العديد من الأمراض وهي بحاجة إلى عناية طبية خاصة، مطالبين الجهات الدولية والحكومة المصرية النظر بقضيتهم من الناحية الإنسانية البحتة خاصة أنهم لاجئون فارون من الحرب للبحث عن الأمن والأمان والنجاة بحياتهم.

 ومنذ رفض مصر منح تأشيرة نظامية للفلسطينيين السوريين للدخول إليها، لجأ المئات منهم لدخول البلاد بطريقة غير شرعية عن طريق الصحراء السودانية - المصرية، فيما يعاني اللاجئون الفلسطينيون الداخلون بطرق غير نظامية عبر الحدود السودانية المصرية من عدم القدرة على الحركة والتنقل والعمل وتعليم أبنائهم، كما أنهم غير قادرين على السفر خارج مصر عبر المنافذ المصرية (موانئ ومطارات) وذلك لرفض السلطات المصرية تسوية  أوضاعهم القانونية أسوة  باللاجئ السوري الذي تتم تسوية وضعه خلال أسبوع بموجب بطاقة اللجوء الذي يحصل عليها من المفوضية لمجرد وصوله إلى مصر.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/12863