مجموعة العمل – مخيم النيرب
أثارت حادثة محاولة اختطاف طفلة من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، تخوفات الأهالي، وفتحت باب التكهن حول وجود عصابات لخطف الأطفال، ودور لواء القدس في الحفاظ على أمن واستقرار المخيم.
من جانبها قالت إحدى منصات التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) المعنية بنقل أخبار مخيم النيرب إن شخصاً أراد خطف طفلة هي حفيدة أبو إسماعيل عزام من يد أمها في إحدى حارات المخيم، فما كان من الأم إلا الصراخ طالبة النجدة وعلى أثره خرج الجيران ولاذ الخاطف بالفرار.
يدورهم استنكر الأهالي انتشار هذه الظاهرة الجديدة في مخيمهم، محملين مجموعة لواء القدس واللجان الشعبية مسؤولية تأمين الحماية لهم، ووضع حد لتلك الظاهرة الخطيرة.
وشهدت سورية ومدنها ازدياد في حالات خطف الأطفال وقتلهم بعد وقت بهدف طلب الفدية المالية، حيث اختفى مئات الأطفال خلال السنوات الماضية دون أن يُعرف عنهم أي أثر، في حين يرجح ناشطون أن خطفهم كان بنية سلب أعضائهم من أجل بيعها لشبكات الاتجار بالبشر.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
أثارت حادثة محاولة اختطاف طفلة من أبناء مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب، تخوفات الأهالي، وفتحت باب التكهن حول وجود عصابات لخطف الأطفال، ودور لواء القدس في الحفاظ على أمن واستقرار المخيم.
من جانبها قالت إحدى منصات التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) المعنية بنقل أخبار مخيم النيرب إن شخصاً أراد خطف طفلة هي حفيدة أبو إسماعيل عزام من يد أمها في إحدى حارات المخيم، فما كان من الأم إلا الصراخ طالبة النجدة وعلى أثره خرج الجيران ولاذ الخاطف بالفرار.
يدورهم استنكر الأهالي انتشار هذه الظاهرة الجديدة في مخيمهم، محملين مجموعة لواء القدس واللجان الشعبية مسؤولية تأمين الحماية لهم، ووضع حد لتلك الظاهرة الخطيرة.
وشهدت سورية ومدنها ازدياد في حالات خطف الأطفال وقتلهم بعد وقت بهدف طلب الفدية المالية، حيث اختفى مئات الأطفال خلال السنوات الماضية دون أن يُعرف عنهم أي أثر، في حين يرجح ناشطون أن خطفهم كان بنية سلب أعضائهم من أجل بيعها لشبكات الاتجار بالبشر.