مجموعة العمل – مخيم الرمل
يعاني أهالي مخيم الرمل في اللاذقية من أوضاعاً معيشية مزرية نتيجة تردي الخدمات الأساسية والبنى التحتية فيه من صحة وطبابة ومواصلات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة، كما يشكو قاطنوه من أزمة مواصلات خانقة نتيجة عدم تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم حيث بات التنقل من المخيم والعودة إليه واستغلال أصحاب الحافلات (السرافيس) أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه.
هذا وتتصدر مشكلة خطوط الكهرباء العشوائية ضمن المخيم بطريقة عشوائية والأعطال الكثيرة والمتكررة بسبب التوزيع غير المنظم لخطوط الكهرباء واجهة الاهتمامات لسكانه وتضيف مزيداً من معاناتهم ومأساتهم.
بدورهم الأهالي من المعنيين والأونروا تحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه أبناء المخيم، متهمين الجهات الحكومية التي يتبع لها مخيم الرمل بالتقصير في تقديم الخدمات الأساسية للأهالي وخدمات البنى التحتية.
إلى ذلك يشتكي أهالي المخيّم من شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من قبل الجمعيات والمؤسسات الإغاثية ووكالة الأونروا، متهمين وكالة الأونروا بالتقصير وعدم تقديم الخدمات لهم أسوة بالمخيمات الفلسطينية الأخرى.
مجموعة العمل – مخيم الرمل
يعاني أهالي مخيم الرمل في اللاذقية من أوضاعاً معيشية مزرية نتيجة تردي الخدمات الأساسية والبنى التحتية فيه من صحة وطبابة ومواصلات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي والمياه والاتصالات لساعات وفترات زمنية طويلة، كما يشكو قاطنوه من أزمة مواصلات خانقة نتيجة عدم تأمين وسائط النقل من وإلى المخيم حيث بات التنقل من المخيم والعودة إليه واستغلال أصحاب الحافلات (السرافيس) أحد المشاكل التي لا يستهان بها في حياة سكانه.
هذا وتتصدر مشكلة خطوط الكهرباء العشوائية ضمن المخيم بطريقة عشوائية والأعطال الكثيرة والمتكررة بسبب التوزيع غير المنظم لخطوط الكهرباء واجهة الاهتمامات لسكانه وتضيف مزيداً من معاناتهم ومأساتهم.
بدورهم الأهالي من المعنيين والأونروا تحمل مسؤولياتهم الخدمية تجاه أبناء المخيم، متهمين الجهات الحكومية التي يتبع لها مخيم الرمل بالتقصير في تقديم الخدمات الأساسية للأهالي وخدمات البنى التحتية.
إلى ذلك يشتكي أهالي المخيّم من شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من قبل الجمعيات والمؤسسات الإغاثية ووكالة الأونروا، متهمين وكالة الأونروا بالتقصير وعدم تقديم الخدمات لهم أسوة بالمخيمات الفلسطينية الأخرى.
