مجموعة العمل – لبنان
ناشدت عدد من الناشطين الفلسطينيين وعائلة اللاجئ الفلسطيني السوري "غسان عيسى" المهجر من مخيم اليرموك إلى مخيم نهر البارد بمدينة طرابلس شمال لبنان أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع تقديم العون لها لمساعدتها في تأمين تكاليف إجراء عملية توسيع للشرايين عدد 2 بواسطة بالون عدد 2، وراسور عدد 2 التي تصل إلى حوالي 4300 $، قدمت منهم الأونروا 2250$ بحسب عيسى، وبقي من المبلغ المستحق ما يقارب 2050$..
ووفقاً لأحد الناشطين أن غسان الذي أسعف إلى المشفى بعد أن أصابته أزمة قلبية مفاجئة، وأجريت له عملية توسيع للشرايين عدد 2 بواسطة بالون عدد 2، وراسور عدد 2، لا يستطيع أن يؤمن أي جزء من المبلغ بسبب وضعه المعيشي والاقتصادي المزري.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.
مجموعة العمل – لبنان
ناشدت عدد من الناشطين الفلسطينيين وعائلة اللاجئ الفلسطيني السوري "غسان عيسى" المهجر من مخيم اليرموك إلى مخيم نهر البارد بمدينة طرابلس شمال لبنان أصحاب الأيادي البيضاء وكل من يستطيع تقديم العون لها لمساعدتها في تأمين تكاليف إجراء عملية توسيع للشرايين عدد 2 بواسطة بالون عدد 2، وراسور عدد 2 التي تصل إلى حوالي 4300 $، قدمت منهم الأونروا 2250$ بحسب عيسى، وبقي من المبلغ المستحق ما يقارب 2050$..
ووفقاً لأحد الناشطين أن غسان الذي أسعف إلى المشفى بعد أن أصابته أزمة قلبية مفاجئة، وأجريت له عملية توسيع للشرايين عدد 2 بواسطة بالون عدد 2، وراسور عدد 2، لا يستطيع أن يؤمن أي جزء من المبلغ بسبب وضعه المعيشي والاقتصادي المزري.
يُشار أن الاستشفاء يُشكل أحد أبرز التحديات والمشكلات التي يواجهها المهجرين الفلسطينيين السوريين والسوريين في لبنان، فيما لا تزال المعاناة من نقص الخدمات الاستشفائية كبيرة، خصوصاً بعد ضعف نشاط المنظمات والهيئات المحلية، إثر استمرار الحرب في سورية.